تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قبور وقصور» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أشكر لك إثراءك للنص أخي الحبيب ولكن دعني أسألك بود بضعة أسئلة.
1- لماذا التحامل على جوزيف والتعاطف مع يوسف؟؟ ولماذا التضامن مع ماريا والتحامل على مريم؟؟
2- لماذا نتحدث عن تعويض سعادة مفتقدة رغم أنها لم تفتقد في حالة جوزيف وماريا؟؟
3- هل ترى أن الزواج والانفصال تحكمه قضايا الفقد والتعويض؟؟ ماذا عن أمر القلوب؟؟ ماذا عن أمر الظروف والحاجة؟؟ ماذا عن أخريات لا يجدن الزوج؟؟
دام دفعك!
ودمت بخير وبركة!
تحياتي
ولم يمكن لرأي في النص أن يغضب؟؟ لكل امرئ حقه في التعبير الحر عن رأيه طالما التزم الحوار الجاد وأدب الخلاف وعدم التطاول على الشخص ، ولا أراك هنا فعلت أيا منها بل على العكس كنت تمثلين حالة راقية للحوار أشكرها لك.
سررت بوقوفك على المفارقات التي تعددت وكان يلزمها في المقابل التشابهات التي تكررت فهي تمثل في ظني مفتاحا مهما ومدخلا اأساسيا لقراءة القصة فكريا.
أما مفارقة الأسماء فليس إلا تأكيد حالة التشابه الإنساني في الجبلة الأساسية التي تقوم على ما فطر الله عليه العباد ، والأسماء هنا كناية عن هذا في تشابهها وإن اختلف قليلا نطقها.
يسرني أن تختصري أحد أهم مرتكزات القصة الفكرية وإدراك أهمية التعدد ومعناها باعتباره رحمة وإكرام للمرأة قبل أن يكون للرجل.
أما المثالية والواقعية فقد تحدثت بشأنها مرارا وقلت بأن الأمر هنا نسبي يعتمد على طبيعة المرء وخلقه وعلى همه وهمته وقد يكون الواقعي عند البعض مثاليا عند آخر وخياليا عند ثالث ومستحيلا عند رابع.
وأما تعليقك هنا على الديانة عموما والمسيحية خصوصا فإني أريد أن أوضح بأن النص هنا ليس مقالا دينيا أو بحثا ميدانيا بل هو قصة أدبية يمكن الاستقراء منها بالشكل الذي يوافق الشخص وهواه ، وعليه فليس تحديد الطائفة هنا محل طرح بل وليس التوجه الديني أيضا فالقصة لم تحدد تبعية دينية لهما ، وهناك في الغرب طرق مختلفة للارتباط أقلها الزواج من خلال الكنسية ربما تهربا مما ذكرت في بعض الطوائف وحرصا على أن لا يقيد أحدهم بهذا الأمر "الغبي" وهذا مما يحسب للإسلام ويؤخذ عليهم ، وأشهر الطرق في الغرب هو الزواج المدني الذي يقوم على علاقة شخصية بين اثنين يتم تسجيلها في السجل المدني باعتباره بيت وعائلة ولا يلزمهم قوانين الكنيسة ولا أمور الميراث وغيره. والفكرة الأساسية كانت اساسا موجهة للعلاقة الإنسانية وليس للتناول الديني المحض.
أما قولك بأنني سقطت في النقطة التي اشرت إليها فأقول لك لا لم أسقط فليس فيما ذكرت ثمة ما يقود إلى ما رأيتِ.
هذه لمحة ذكية أقدرها لك ، وكان ذلك طبعا لتسليط الضوء على المثال المطلوب والمقصود وتقديمهما ليكونا هما من نرجو أن يسود في المجتمع أمثالهما.
هذا أمر يحقق واقع المجتمعين ، وأنا مع وجود الوالدين طبعا بل ورأيهما ولكن دون تسلط أو قهر فالذي يعيش حياته هو الابن أو الابنة وهما غالبا من يدفعا الثمن وينتجا مجتمعا غير قوي أو متماسك.
أولا أهلا بعودتك متى شئت فالحوار مع أمثالك من المتأملين لعمق الأشياء مثري ومفيد ، وأما مسارعتك في الأحكام فليس مما يناسب الحكيم الفيلسوف ، والذي قمت به هو في الحقيقة عكس ما فهمت فهو في النهاية انتصار للإسلام بحكمته وعظمة تشريعاته ، ولكن هذا لا ينفي أن نقول ما نعرفه حقا فأغلب المجتمعات المسلمة لا تلتزم بمنهج الدين إلا ظاهرا وبقصور كبير في الفهم لأخلاقياته ، في حين أن عموم المجتمع الغربي يكاد يطبق الأخلاق الإسلامية باعتبارها أخلاق إنسانية وليتنا نعود لمفهوم ديننا الحنيف في اتباع الخلق القويم في كل المستويات لنكون خير أمة بحق واستحقاق.
دام دفعك!
ودمت بخير وعافية!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
بارك الله بك أيها الأديب الكريم الماهر ، وأشكر لك من القلب ردك الحسن وتقريظك الكريم.
لم يكن الاختيار هذا إلا جزءا من مجموعة معطيات توصل للمرجو من الوعي ، وأنا كنت أجبت الأديبة مرمر على تساؤلاتها ، وكما تفضلت أنت فالواقع والحقيقة يجب أن نقر بها ونصفها كما هي بلا مكابرة أو مداورة فالذي ورد يصف العلاقة في المجتمع الغربي في عمومه ويصف العلاقة في المجتمع الشرقي في عمومه ، وفي إظهار هذه الحقيقة تعرية للمشكلة وتوضيح انقلاب الصورة حين يكونون هم أقرب لما يجب أن نكون عليه نحن.
دام دفعك!
ودمت بخير وعافية!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
السّلام عليكم
قصّة أثارت الكثير من الأفكار والرّؤى، وحرت فيها كثيرا، وقرأتها أكثر من مرّة ؛لأتعاطف أحيانا مع المرأة، وأغضب على تصرّفات الرّجل أحيانا أخرى وبالعكس
وفي الأخير قرأتها قراءة أدبيّة أهديك إيّاها أخي الدّكتور الأديب سمير على الرّابط التّالي في قسم النّقد
https://www.rabitat-alwaha.net/molta...544#post674544
دمت مبدعا
تقديري وتحيّتي
د.سمير
اشكر ابداعك سيدى الذى يتيح لنا الكثير من قيم مهدرة فى بحور حياة ما بقى منها غير الذبد
مودتى