زراعة القلوب العضلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»»
نعم أيها الحبيب ، هذه قصة اجتماعية ترتكز في طرحها على الجانبين الإنساني والشرعي في الرؤية وفي القياس.
والحقيقة أنك أشرت بشكل رائع للعديد من الوجود التي يمكن قراءة القصة منها ولكن ربما ستجد وجوها أخرى لو قرأت ما بين السطور أيضا أو لنقل الإسقاطات التي يحملها مباشرة النص.
يسرني دوما تفاعلك الواعي مع نصوصي ونصوص الجميع وهذا يضيف إليك إلى جانب شاعريتك ورقيك أديبا معالم ناقد حصيف.
دام دفعك!
ودمت بخير وعافية!
تحياتي
كم يشبه جوزيف مريم أنانيان متجبران ظالمان
لكن يوسف لا يشبه ماري
ولا أحد يشبه ماري ولا توجد في الحياة الحقيقية هذه الملاك
ولا يوجد حب كحبها الوهمي
الحب أخذ وعطاء زوال أخدهما يزيل الآخر
الدكتور سمير العمري
قصة جميلة ومفارقاتها تجعلنا نتذكرها طويلا
أشكرك
لنقل أن النص يقول لا العمري. ثم إن النص في تقديري لا يقول مما طرحت من أسئلة إلا أقل القليل ، وما أردته من النص أشمل وأعمق وأهم من أن يكون الطرح تعدد زوجات أو زوتج تقليدي وآخر غير تقليدي.
النص يتناول الناحية الإنسانية والنفسية والاجتماعية في قالب متكامل ويظهر الضد بالضد ... ولن أقول أكثر لأترك للقارئ فهم النص وفق ما يراه دون إملاء.
كل ما أؤكده لك بعد شكري الكبير على ما تفضلت به هو أن القصد كان عاليا وساميا لتوصيل عدة معاني لعل أهمها ما حمل عنوان النص.
دام دفعك!
ودمت بخير وعافية!
تقديري
حادثة في بيت إحدى معارفي اطلعت عليها مصادفة اليوم أعادت لذاكرتي ماريا
لكنها لم تكن بانصهار ماريا المفرط في جوزيف ولا كان جوزيفها بذلك التجاهل لكينونتها ومشاعرها
كان وعيا منها بأنها ليست بملئها قلبه أهلا لملء عالمه تماما، فقبلت بشريكة لها فيهما تهبه ما يعجزها من حاجاته ، وكان ساميا بحرصه على احتوائها وتقدير تضحيتها وسحرنا برقته معها وما أبدى من امتنان وإكبار
ووجدتني أعود إلى هنا أتأمل اللوحتين وأبحث عنهما فيهما
ما أكثر ما تعيدنا أمور الدنيا من حولنا لحرفك أميرنا
دمت بألق
تحاياي
نعم صدقت ، بات الصواب مثالية ، والمعروف عملة نادرة في نفوس البشر.
المعضلة أن كل فرد يرى في نفسه الحق ويرى رأيه الصواب ويحكم على غيره قبل أن يحكم على نفسه ، وأنا هنا إنما أردت أن أقدح الضد بالضد ليظهر أصل الأشياء فعند الصهر يعرف التبر.
دام دفعك!
ودمت بخير وعافية!
تقديري
المفارقة الكبيرة بين الخير والشر، وبين الجمال والقبح، وبين الحب والرغبة في الامتلاك
كلها صور يقراهال في هذه القصة العميقة من يبحث في النصوص عن المعاني الراقية
مقارنة رائعة في قصتين كل شئ فيهما متشابه إلا المشاعر في الصدور
قرأتها أكثر مرة وما زلت أقرأها كلما شعرت بالرغية بتنقية قلبي من أنانية المحبين
شكرا لم أيها الأمير ولأدبك الرائع
بوركت