أختي نداء كم سررت بمرورك
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
أختي نداء كم سررت بمرورك
ﻷﻥ ﻛﺎﻥ ﻣﻦ
ﺩﺃﺑﻲ
ﺍﻟﺴﻜﻮﺕ
ﻓﺄﻧﻨﻲﻷﻋﺮﻑ
ﻣﺎ ﻳﺮﺿﻲ
ﺍﻟﺮﺟﺎﻝ ﻭﻣﺎ
ﻳﺆﺳﻲ
ستكفيني هذه زاد اليوم
كنت رائعا
ابتسمت طويلا بل ضحكت من روعة العرض للقضية التي أراك قد أقنعتني بوجاهتها.
وبعد أن فرغت من الاستمتاع بهذا الشعر الساخر الساحر عدت فقلت أكان فيها سخرية المزاح أم سخرية المرارة من نسيان الصديق للصديق.
ومهما يكن من أمر فإني أمدح هذا الشعر الرائع وهذه المقدرة العجيبة على رسم الموقف كاملا بهذا السبك الجميل وإن كنت تمنيت لو اهتممت قليلا بالنص.
دمت بخير وبركة!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
طبعًا تفاعلت وبمتعة مع قصيدتك الجميلة وتعاطفت معك ... ومع حالة الحرمان من فرصة الوقوع على (منسفٍ) دسم
أحييك أيها الشاعر الجميل
مودتي كما يليق وتقديري
جميلة هذه الأبيات
و هذه المداعبة
في زمن كدنا أن ننسى فيه الضحك
لا فض فوك
أخي ماهر سرني مرورك وشرفت به
أخي هاشم ثناؤك على القصيدة عطر فاح فمنحها أريجا زكي