فما عَصَمتنِي منْ زمانِي فضائلِي ... ولكنْ رأيتُ الموتَ للحُرِّ أعْصَما
سلمت يداك على الانتقاء المميز
قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»»
فما عَصَمتنِي منْ زمانِي فضائلِي ... ولكنْ رأيتُ الموتَ للحُرِّ أعْصَما
سلمت يداك على الانتقاء المميز
رائعة من روائع شاعر النيل
وانتقاء رائع من أديب الواحة
الأستاذ ربيع بن المدني
ولا غرابة في انتقائه فدائما يأتي لنا بالمفيد
شكرا لك
ويا عَينُ قد آنَ الجمُودُ لمَدْمَعي ... فلاَ سَيْلَ دمع تسكبيِن ولاَ دَمَا
ويا يَدُ ما كَلَّفْتُكِ البَسْطَ مَرَّة ً ... لذّي مِنَّة ٍ أولَى الجَميلَ وأنعمَا
فللهِ ما أحلاكِ في أنملِ البلَى ... وإنْ كُنتِ أحلَى في الطُّرُوسِ وأكْرَما
ويا قدمِي ما سِرْتِ بي لمَذلَّة ٍ ... ولمْ ترتقِي إلاَّ إلَى العِزِّ سُلَّمَا
نقلك بديع كعادتك
تحياتي لك
وحفظك المولى اخي ربيع
فهُبِّي رياحَ الموتِ نُكباً وأطفِئي ... سِراجَ حياتي قبلَ أنْ يتحطَّمَا
فما عَصَمتنِي منْ زمانِي فضائلِي ... ولكنْ رأيتُ الموتَ للحُرِّ أعْصَما
فيا قلبُ لاَ تجزعْ إذَا عَضَّكَ الأسَى ... فإنكَ بعدَ اليومِ لنْ تتألَّمَا
موجعة ولكنها رائعة
سلمتم أخي ربيع على الإنتقاء البديع
تحيتي وتقديري