أهل الكتاب فى عهد النبى (ص)فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مالناش ف حد نصيب» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قصيدة الأمام الشافعي عند احتضاره» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: فاتي الزروالي »»»»» على وقع صمت صدى،،،،فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: فاتي الزروالي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خريطة العالم القادمة» بقلم رافت ابوطالب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و أعقاب حنين» بقلم عبلة الزغاميم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
سيدتي أبدعتي
كان رائعاً نصك
ساحرا
أصغيت هنا لخفقات حزن - خوف - هزيمة ... وانكسار
كان نزفا دافئا أنبت إبداعا يانع الحرف .. فاره اللغة والصور
بوركت أخت بشرى
ولك مدائن ود
تحاياي
عبّأتُ أنفاسَ الحنينِ في رصيفِ الإنتظارِ
أليس الأصوب تعبيرا أن نقول على رصيف الانتظار؟
ولكنني قصدت هنا أن أعبئ في الرصيف وليس عليه
لست أدري إن كان يجوز ما كتبت أنا أم لا !
ومن رحيقِ المشاعرِ غرفْتُ حُزنًا
يغرفون من رحيق المشاعر الأمل والفرح والرضى، فكيف غرفت الحزن؟
لأن ما غرفته من رحيق المشاعر واعتبرته فرحا تسبب لي في انكسار وبالتالي تمخض عنه الحزن.
وتنهيدةِ الرّفْضِ
حينَ فَرغْتَ رُوحي دفقةً...دفقَة
في مَداراتِ اليقِينِ
لكنت طرت بها فرحا لو كانت هذه الصورة من رسم حروفي
ما أروعها
هكذا اعتبرتها أنا أيضا قبل أن أكتشف بأن اليقين جردني من الاستمتاع بلحظة الفرح
مما جعلني أرفضها وبكل ما أوتيت من إصرار
في تجاويفِ هزيمتي مرارٌ يحتلّ كلّ تفاصيلي
ويعصرُني ألماً لأبجديّةٍ أخطأتْ في حقّي...
نعم
يحتل المرار تفاصيلنا وتنهار الصروح
حين تخطىء الأبجدية فتقلب الحقيقة وتدمر المعاني
خوفاً يغرسُ أظافرَه في ما تبقّى منَ الحلمِ
من ؟
لم تشر السطور التالية لما يبين لنا من ذاك الذي يغرس اظافره فيما تبقى من الحلم
أظنك أردت خوفٌ
قصدت أنني تأبطت حنيني وخوفًا
امتناني كبير على اهتمامك بهذا النص المتواضع
فإن أخطأت التقدير فاعذروا جهلي وقلة معرفتي
معكم أستفيد بإذن الله
الاديبة الكبيرة بشرى
يحضرني الشاعر الكبير رسول حمزاتوف حين قال:
الرومنطيقية هي ان نسمي الانكسار نصرا ، اما المنطقية هي ان نسمي الانكسار انكسارا والنصر نصرا
كل المحبة والتقدير
وأنا الذهاب المستمر إلى البلاد