لا سبيلَ ولا خُروجَ من الواقع الأليم إلاّ أن تكونَ لله كما يُريد ، يَكن لك فوقَ ما تُريد ...
" وإذا سألك عبادي عنّي فإنّي قريب أجيب دعوة الدّاعي إذا دعاني فليستجيبوا لي وليؤمنوا بي لعلّهم يرشدون"
لا شكّ أنّ القرب من الله سبحانه وتعالى هو الغنيمة والفوز
بوركت أخت فاطمة وأهلا بك في واحتنا
تقديري وتحيّتي