كم هدّني أن يرتد صدى نداءاتي !! هواء.
وكم عالجتِ نيران شوقي ، لكن ،، بماء .
هل يرضيك يا معذّبتي ،
أن ينتهي البوح في قصيدتي ، قبل ابتداء ؟؟
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
كم هدّني أن يرتد صدى نداءاتي !! هواء.
وكم عالجتِ نيران شوقي ، لكن ،، بماء .
هل يرضيك يا معذّبتي ،
أن ينتهي البوح في قصيدتي ، قبل ابتداء ؟؟
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
ظننت أن الحياة بعيدا عن فلكك مستحيلة
وحين ابتعدت
أتتني الحياة
هبتّ رياح البعد بيني وبينك بما لا تشتهي سفينة حبنا ...!!
أنــــا لا أعترض إذاً أنا موجود ....!!
لم تخيب يا أخا الجوزاء ظنّي
أنت أنت
وما أزال غريرة
والوهم دنّي
ليتك تعرف كم أتمنى أن تقول لو مرّة قولا ليس مخاطبهُ متعددا
بين نار الفراق و ثلج اللقاء وقفتَ ،
تحلو لك حيرتي .
قلتَ أنني أشبه الناس بك ،
وقلتُ أن بيننا الفروق السبعة .
" لم يكن وصلك إلا حلما "
كذبا في كذب في دلَسِ
كلما انفلت من روحك سوط القسوة ،
ينتابني ألف سؤال :
لماذا أعفو في كل مرة .
تسقط عند العواصف كثير من الأوراق ،
في عاصفتنا ، سقطت كلك .