هي قصة في قصيدة
وقصة مرّة تكشف عيوبنا بقوة ومباشرة ودونما مواربة
وتمكن من لغتك وادواتك
أهلا بك شاعرنا في واحتك
تحاياي
قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الشاعر/مؤيد الشايب
جميل ما قرأت هنا
إتقان فائق من شاعر ملهم
رائع التصور وحرف عذب سلس
دمت ومزيد من هذا الألق
مودة لاتنتهي
لون شعري جديد .. كقصة شاعرة
رغم مباشرتها الا انها جعلت منا متلقين صامتين ممتظر النهاية
طنت مبدعا في نسج متسلسل وسرد موفق
دم مشرقا
يطربني أسلوبك الشعري المميز
أخي الشاعر الكريم :استاذ مؤيد عبدالله الشايب المحترم
قصيدة جملية و مخيفة , جملية بعذوبتها ومخيفة بمعانيها
وقد رأيت أن أنصف الشاعر فقلت :
دَمّر خَلِيّكَ يَا شَجيّ و يَا بَطَلْ
بَعثِرْ عدوّكَ يا قَويّ ولا تَذَرْ
إِقلعْ قصائدَهُ ,حطّم جماجمَ حرفهِ
نَكّل بُيوتَ الشّعرِ إِنّكّ مُنتَصِرْ
إِقتلْ أَخاكَ , فَظالمٌ إِنْ تُبقِ غِلْ
شَدّدْ حِصارَكَ فالحصارُ سَيستَمِرْ
مَنْ يتّقيْ شَرّ الكِلاب تُخِيفُهُ
إِثبتْ وَقاتِلْ وَ اسْتمرّ فأَنتَ حُرْ
فيْ جنّةِ الدُّنيا و أَطهَر غُوطةٍ
سَقَطَ القِناعُ وبانَ كلّ المُـستتِرْ
ضَلّلوا الطريقَ إِذِ الطرائقَ حِكْمَةٌَ
قَالوا لهُ : إِِذْبَحْـهُ حتّى نختصِرْ
نالوا الفتىْ ليحَاكموهُ بِجُرمهِ
لمْ يكتفُوا قَتَلوا وقَالُوا مُنْتَحِرْ
يَا حيْفَ والآهاتُ غَصّتْ هَاهُنا
اللهُ أكبرَ أَينَ نحنُ مِنَ البَشرْ ؟
والنّاسُ قَدْ صَاروا بَـهائِمَ لا تَعِيْ
أَينَ العَدوّ فَإِنْ بَدا وَجَدُوا المَفَرْ !
عاشَ الخليُّ بقلبِ كلِّ مُحَلّقٍ
وقضى الشجيُّ حياتَهُ بينَ الحُفَرْ
كنت هنا
أنا طلاَّعُ مجْدٍ للنُّجومِ ولا أخشى لمن تحتَ الغيومِ
أعجبتني كثيرا كثيرا هذه القصيدة
تخيلت صفحتها أريكة وثيرة تجبر القارئ على المكوث
كلمات كأنها الرطب ..تستوقف الذهن طويلا تحت ظلالها الوارفات
أخي الشاعر المبدع مؤيد عبدالله الشايب
دام ألق مدادك.
[/SIZE]