مرورك كريم أستاذ ياسر سالم
وقراءة واعية
نعم ..
( ياليت النخبة المتمردة عندنا تدرك هذا .. )
بارك الله فيك وحفظك
محبتي وتقديري ..
غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
مرورك كريم أستاذ ياسر سالم
وقراءة واعية
نعم ..
( ياليت النخبة المتمردة عندنا تدرك هذا .. )
بارك الله فيك وحفظك
محبتي وتقديري ..
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
الأساتذة قبلي مروا وكانت ىرائهم وافية ورائعة , ولكني لأقول باختصار شديد ( أهل الحداثة ) والمعذرة لاأود أحد ياخذ بخاطره لكن مجرد رأي شخصي يريدون أن يلتفت لهم أحدا , تعرف يابهجت الطفل حينما يفعل حركات أمام والديه أو أمام معلمه ليجذب انتباهه ( أهل الحداثة ) في نظري مثل الأطفال يلعبون بلعبتهم ويعيشون عالمهم الخاص , يكتبون لرغبات داخلية لانفسهم لاستمتاع داخلي ويسمعون أصداء انفسهم ولايهمهم فهم المتلقي أم لم يفهم وقد لايهمهم ذلك الأهم أنهم شعروا بالمتعة هم , ويريدون أن يبرزوا أنفسهم بأي طريقة كانت كالمراهقين ! وأتحدث عن هذا بشكل عام دون تخصيص , بينما الأديب المفكر الأصيل
يخدم أمة بأكملها فيضع فكره ونصحه وخطابه للناس في قالب بديع شيق فيكون آية للجمال , ناطقا بالروعة , ويراوح بين الغموض والبساطة ( والغموض الذي اقصده هنا هو الذي يحتاج إلى تحريك الذهن والاجتهاد في التأويل والتحليل فتتعدد المعاني حسب فهم كل قارئ محلل ..
لاقول الصراحة قصيدة النثر بالنسبة لي شخصيا لاأعتبرها قصيدة ولاأحب أن اسميها بهذا الاسم لأنها تُعتبر كلاما نثريا كاي نص نثري آخر والفرق بينهما هو الغموض الذي يحيطه من جميع جوانبه وسبحان الله لاأحب ان اقرأ هذا النوع كثيرا ولاأستسيغه إلا فيما ندر
الأستاذ بهجت ..
قلمك وأطروحاتك جادة ومفيدة , جعلك الله فخرا للواحة وذخرا لأمة الإسلام والمسلمين ورفع شأنك ياأخي .
أهلاً بك أستاذتنا براءة الجودي
قارئة ناقذة مبدعة
نعم هناك من يكتب لنفسه ، وقال لي صديق بأنه يكتب لنفسه !
فواعجباً لم ينشر ما يكتبه إذن ، ويشوه بالتالي المشهد الثقافي ؟
حفظك المولى ورعاك
وتقبلي خالص دعائي
وتحاياي ..
طاب مساؤكم أحبتي
الموضوع شائك ، ويحتاج إلى توقفٍ .
أولاً : هذا المقال جمع بين قصيدة النثر ورفضها ، وبين المناهج النقدية الحديثة ورفضها ، ثم يتحولُ الحديث عن الغموض .
..... ولكلّ ركنٍ من هذه له حواره الخاص .
ثانياً : تستشهد برأي د . عبد العزيز حمود ، وقد انتقده كثيرون لأنه كان متحاملاً بعيداً عن الموضوعية العلمية ، وهذا لا يعني كل ما جاء به خاطئ .
ثالثاً : حتى لا نطيل في التنظير يجب علينا أولاً أن نضع مصطلحاً محدّداً للحداثة ، وثانياً أن لا نعمم الأمر ، ونتركُ الأمر للنصوص هي من تحكم على نفسِها .
الأستاذة ربيحة : علينا أن لا نرفض الأدب الغربي لأن كاتبه يتعاطى المورفينَ مثلاً ، وإنما نأتي للنصّ وهو الفيصلُ الحكم . فلو أخذنا بما تقولين لرفضنا كل الأدب الجاهلي تقريبا ، وكثير من الأدب الأموي والعباسي وكل الأدب الغربي وهذا ما يرفضه المنطق والنظرة الموضوعية
أتمنى أن لا نطلقُ حكماً عاماً ، على أيّة قضية ولاسيما في الأدب
للجميع التحية والمحبة
أَناخَتْ نارُهَا بَرْداً = وَعشق النَّاْرِ أَسرارُ
الأخ الكريم الأستاذ منتظر السوادي
أهلاً بك ومرحباً
الموضوع بدأ بالغموض وانتهى بالغموض ، فلا ادري كيف استنتجت أني ارفض قصيدة النثر جملة وتفصيلاً ، وكيف ارفض المناهج النقدية الحديثة جملة وتفصيلاً ؟
أما استشهادي بما كتبه الدكتور عبدالعزيز حمودة فهو استشهاد بكلام أستاذ متخصص ، وأما اختلاف البعض معه فذلك طبيعة الحياة التي نعيشها ، ولو أننا تركنا كل من قالوا فيه واختلفوا معه ، لما بقي أحد ..
قلت في مداخلة لي في موضوع ( قصيدة نحت وتعرية .. علامات على الطريق ) .
https://www.rabitat-alwaha.net/molta...ad.php?t=60454
حول شخصنة النقد تعقيباً على مداخلة الأديب خليل حلاوجي :
( أنا مثلك لا يعجبني شخصنة النقد ، لكن المشكلة التي نعانيها اليوم هي إضفاء هالة من القدسية حول من انتجوا لنا هذا الغثاء المعرفي والثقافي !
وكذلك ادعاء أصحاب الحداثة الأدبية فصل الأدب عن الخارج ، والتركيز على النص ، لكن وبمقارنة إنتاجهم بحياتهم يرى المرء عكس ما ادعوه تماماً ، فالأدب عندهم ليس للأدب والفن ليس للفن ، بل هو انعكاس صارخ لمزاجهم الملوث وحياتهم المعكوسة ، ومرآة تعكس عقيدتهم وفكرهم ..
فوجب التحذير من هؤلاء لأن ما يدعوه ليس ما يضمروه في الحقيقة !) .
لسنا نرفض الأدب الغربي جملة وتفصيلاً ، ولا نقبله جملة وتفصيلاً
كما هو شأننا مع الأدب الجاهلي ، وأي أدب لا يتوافق مع عقيدتنا وقيمنا
فالتعميم خطأ ..
اتفق معك على ذلك
محبتي وتقديري ..
ملاحظات مهمة:
أولاً : لا يُفهم من كلامي أني من أنصار قصيدة النثر ، لكن المداخلة هي للأمانة العلمية .
ثانياً : لا يُفهم من كلامي أني مع المناهج الحديثة بما فيها من هنات وعلل .
ثالثاً : لا يُفهم من كلامي أني من أنصار الغموض والإبهام .
المقدمة تشير الى الرفض ، بل أسلوب عبد العزيز حمود الذي خرج عن الموضوعية ثم تقول : (( ما يسمى بـ ( قصيدة النثر ) مكتوبة بلغة سهلة معاصرة ، لكن فهمها وفك طلاسمها وألغازها يبدو شبه مستحيلة ، أقلاً بالنسبة لي )) وعليه فوصفتها بالغموض ، وقد رفضت الغموض رفضاً قاطعاً حين ذهبت الى ((أنهم يريدون غموضاً آخراً فيه ( تغميض الكلام ، وطلسمة العبارة ، وإبهام المعنى ، والإغراب في اشتقاق الألفاظ والكلمات على نحوٍ لا تُسِيغه قواعد اللغة العربية ، ولا ذوقها الموسيقي الجميل ، ولا ذوق الثقافة العربية عامَّة))) وقلت عنه أي الغموض ((هذا الغموض ناتج عن تقليد أعمى للغرب ))) فهل كل غموض تقليد للغرب ؟!! ، وهنا الحكم شمل كل قصائد النثر ، بل وشمل كل الغموض ، وهذا ما يرفضه المنطق والعقل الموضوعي ، فقد تجد كاتبا لم يقرأ لكاتب غربي قط وأنتج نصّا غامضا أو نصا نثريا ، من هنا علينا أن لا نظلم الكتاب كلهم والكتابة بأكملها ، بل علينا التشخيص للنصوص بعينها ، أو لنقل شخصيات معينة ، وبالرغم من الكاتب ربما يكتب يوما بصورة غامضة أو النثر لكنه قد يتغير مع مرور الزمن ، فيبدو من الخطأ إطلاق مثل هكذا أحكام .
هنا كان الرفض ظاهراً بائناً يا أستاذنا الحبيب ((فالأدب صار عند هؤلاء يحدث نفسه .. كالمجانين .. وصار ثرثرة فارغة .. عبثاً لا طائل من ورائه )) والسخرية منهم في قولك ((غموض هؤلاء فألغاز وطلاسم ، الوضوح عندهم جريمة ، وتحتاج معجزة إلى فهمهم ، وأنّى لنا بالمعجزات وقد ختمت النبوات والرسالات ! )))
أما الرفض للمناهج النقدية التي رفضها بعض العرب في بعض المراحل التاريخية من القرن الماضي وبداية القرن الحالي (((هل يأتي هذا الغموض في أدب الحداثة اتفاقاً ، أو يأتي ضمن قصدية مسبقة لأصحاب هذا الأدب ، حتى يجعلوا من التبسيط جريمة ، كما يقول الدكتور عبدالعزيز حمودة عندما أراد تبسيط الموضوع وهو يشرح البنيوية والتفكيك : ( سوف نقوم بارتكاب جريمة التبسيط ، والتبسيط ، سواءً جاء مخلاً أو غير محل بالمعنى جريمة لا تغتفر في حق البنيوية والتفكيك )) وبالطبع أنت مع التنصيص ، وهو يرفض المناهج وهنا قد ذكر البنيوية والتفكيكية ، وقلنا أن الدكتور عبد العزيز لم يكن موضوعياً البتة في ثلاثيته .
أما مداخلة الأدب الغربي فقد خصصتُ بها " الاستاذة ربيحة "
لك أستاذي المحبة وباقات من الندى
التعديل الأخير تم بواسطة بهجت عبدالغني ; 13-01-2013 الساعة 01:00 AM
قرات موضوع جيد . كفى بالحداثين قصيدة التفعيلة التي فيها وزن وإقاع أما أن يسموا النثر قصيدة فلا والنثر شيئ جميل وفيه مشاعر وحرية لا يتقيد بالوزن ويمكن أن يعبر فيه المرء أحياناً أفضل من الشعر الموزن لكن لا يسمى قصيدة
أتمنى أن نحدّد أصحاب الحداثة بالأسماء كي يُحل اللغز
هل محمود درويش واحد منهم ؟ ومن البقية ؟
بالنسبة لي الاسم غير مهم
الفكرة هي المهمة !
محبتي ..