الأديبة المميزة آمال المصري
لعل ذلك من السنن الكونية
ولعل بعضها فطري والبعض مكتسب، وبعضه اجتهاد
لكن الكل يبقى أوجه لعملة واحدة
عملة اسمها الحب
شرفني حقا أنك كنت هنا
حفظك المولى
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
الأديبة المميزة آمال المصري
لعل ذلك من السنن الكونية
ولعل بعضها فطري والبعض مكتسب، وبعضه اجتهاد
لكن الكل يبقى أوجه لعملة واحدة
عملة اسمها الحب
شرفني حقا أنك كنت هنا
حفظك المولى
الفاضل حمادة الشاعر
حياك الله
هو كذلك
لكن المحصلة أن هناك لغة وهناك إشارة
لغة مخفية تسمى لغة القلوب
وإشارة مشفرة تنكشف أسرارها بمجرد استقرارها في المضغة
مضغة القلب
لكني هنا وبلساني ولسانك أقول لك
أعزك المولى يا فصيح اللسان
الأديب الكبير محمد ذيب سليمان
نعم سيستمران كاستمرار الحياة على الأرض
وسيتكرر ذلك كما يتكرر رقم سبعة
بل وسيستمر الجدال حول رمزيته كاستمار الجدال حول المغزى من تكرار الرقم السحري سبعة
أسعدك الله بدخول الجنان السبع يوم البعث..
الشاعرة والأديبة الغير العادية ربيحة الرفاعي
أشكر على الاهتمام
وعلى التشجيع
سآخذ بنصيحتك كما العادة
أكرمك المولى
الأديب الماهر ماهر يونس
هو تماما كما تفضلت
تتعد الحكايات
لكن يتخللها دوما نفس الكلام
وكلامك هنا كان له وقع الحسن على قلبي
أشكر
الأديبة المبدعة زهراء المقدسية
لعل التاريخ يعيد نفسه
أو بعبارة أدق أن كل الأشياء في الكون تتكرر
الاختلاف يكون في التفاصيل فقط
فالبكاء يتكرر يوميا كما يتكرر الضحك
البكاء واحد
والضحك واحد
الاختلاف يكون فقط في مسبباتهما
سعدت بحضورك
وبردك
أسعدك الرب
الفاضل وليد عارف الرشيد
كنت مميزا بحضورك
وكنت بي رحيما بتشجيعك
سرني حقا أن نصي نال بعضا من رضاك
كل الخير أتمناه لك
القاص المبدع: عبد الرحمان
لنصك نكهة مميزة تتسع لإعجاب من يتذوق فن الحوار
تقديري
الأديبة الكريمة بشرى العلوي
لردك وقع البشرى- السعيدة طبعا- على قلبي
أشكرك
وأتمنى لك دوام العز
أخي الأكرم الأستاذ عبد الرحمن
أسعد الله أوقاتك
لو ألحقنا العنوان بالنص لوجدتًنا أمام خبيرين خبيثين في ( الحب ) يتحاوران فيه بمشاعر كاذبة .. والطريف أن كلا منهما يعرف حقيقة الآخر وهو يُردد ( مثلي تماماً ) !!
نصٌ فَكِه خفيف الدم .. أظن أخي عبد الرحمن كتبه بسرعة ، ونشره بأسرع ..
تحياتي وتقديري
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا