وفاءً لعطائه , تذكروه عند .... المقبرة
هذا وما الفضل إلا من الرحمن
بقلم........... ياسر ميمو
المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» زفير قلب!» بقلم ملاد الجزائري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
وفاءً لعطائه , تذكروه عند .... المقبرة
هذا وما الفضل إلا من الرحمن
بقلم........... ياسر ميمو
مرحبًا بكَ من جديد أيها الكاتب
مضمونها جميل
لكنها مختصرة جدا
بشكل -أعتقد- ربما يخرجها من حيز الـ ق.ق.ج
هو رأى شخصى
يحتمل الصواب و الخطأ :)
تحياتى
و
إلى لقاء
هذا والحمد لله أنهم تذكروا دفنه أصلا
وأجلوا توزيع التركة ريثما يوارون سوءته
سيدي ياسر ميمو
كلمتك قرع على أبواب آذان صماء أبوابها صدئة
شكرا لك
وأخونا الأديب / محمد عبد القادر ، يرى أنها مكثفة
حد خروجها عن كونها قصة قصيرة .
أنا قرأتها من عنوانها وحتى ( المقبرة ) ففهمت منها الكثير .
أما إن كان أخونا محمد يعني خلوها ـ مثلا ـ من الحوار ، أو رسم شخصيات
والتفاعل مع هذه الشخصيات ، فأنا معه .
وشكرا على هذا الصباح الجميل المشرق بعبير التفاعل الإيجابي .
شكرا لهطولك أخي / ياسر
وشكرا لشرف اللقاء أخي / محمد
خالص التحية ، والمحبة .
لطالما أنكرت علينا معشر البشر
أننا لا نقدر بعضنا ولا نعرف فضله علينا إلا بعد أن يغادرنا جثة هامدة
فنظل طوال الحياة في ندم على سوء فعلتنا
بكلمات معدودة جدا قلت الكثير
تقديري الكبير
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...
و عليكم السلام أستاذ محمد
حقيقة وجدت في النص شبه غياب للحدث
لكني رأيت النص هكذا
وشعرت حقيقة أنه لا يحتمل أي إضافة
وجهة نظرك في النص لا أنكرها
لا بل أشعر بخيط خفي يشدني إليها
لكني لم أجد النص إلا بهذه الصورة
وصدقني عندما أردت التعديل عليه
ما زادت حروف النص كلمة ..... واحدة
لك مني أرق التحايا و أعطرها