نفحُ ثغرِك !

ما هذا البوح الساخن عشقا ورقة وألقا؟!

وما هذا الشعر الناضج بعبق الشعور الحالم؟!!

قصيدة تؤتي أكلها كل حين في نفوس شفيفة ومشاعر عفيفة!

لا فض فوك أيها الشاعر المحلق!

دمت بخير وعافية!


تحياتي

أجدت وأطربت كعهدك سيدي الشاعر وليس عليك بجديد .. لا حرمنا من بديع حرفك
أرق من النسيم العليل تحيتي لأخي الشاعر الكبير الغامدي
ومودتي وكثير تقديري

الشاعر القدير/ ماجد الغامدي...

وهج يشدو ، ولوعة تندى هوسا ، هو الحب ظمأ عندما يصفو البين و تلوح الشطآن لنوارس الولع ، عندها نفترش الرمل و نحاول ان نقرأ عليه ما تخط أمواج العاشقين .
نص ممتع و سلس ، دمت للشعر رواءا و نماءا.

مودتي.

شكراً لحضورك صديقي العزيز طارق ولهذا الحضور الوارف بجمال الذائقة ونضرة الشعور

أسعد كثيراً بمن يعيش إحساس القصيدة ويتماهي في أطيافها ويستشعر لذة الشعور فيها وأمتعني أن لامست القصيدة صدىً في نفسك


أحييك يا صاحبي ولا عدمتك صديقاً وأخاً

أيُّ وردٍ يميسُ في نفـحِ ثغـرِك
و حديثٍ يُضِلُ في ضوعِ عطـرِك
و سُلافٍ جرى ببوحِك شهـداً
و سلامٍ نهلتُ فـي بـردِ جمـرِك
الله الله
أي سحر أتيت به هنا
وأي دهشة نثره حرفك أيها الرائع
بوح يطفح بالمشاعر الرقيقة الراقية
أستاذي /حامد الغامدي
أنك تكتب بحبر الإحساس
دمت لي وللشعر والجمال
ولك من قلب صديقك ألف تحية وباقة ورد

صديقي العزيز الشاعر الممتع والمتألق المبدع ضيف الله عداوي

مرحباً بحضورك البهيج الذي تبسمت له الروح وتفتحت أزاهير الرضا

شكراً لحضورك يا صاحبي وأنا دائماً شاكرٌ حامدُ ولكن إسمي ماجد.. :)

ماجدٌ والمجدُ عرشي هل ترى
بُغيةً كالمجدِ والأفضالِ شيّا !!


تحياتي وتقديري

لا أجد تعليقًا يفيك قدرك أيها الشاعر
الكبير ، ويكفي أنك القائل:

أسير تحت ضياء الشعر ممتطيًا
مهرَ البلاغة والأذواق عرجاء
وفي نصك المدهش هذا ..
أخذني (حوار النص مع عنوانه) في رحلة
بين الحواس فوجدتك أجمل العاشقين
وأعفهم.. ثلاث منها كانت تخبر بافتنانك
وافتتانك.! البصر والسمع والشمّ ..
حيث إنها تتحقق حتى مع وجود المسافة
وكنتَ بارعًا وتقيًّا حين جعلت الباقي منها
بالتمني ..!

و مُمَنٍ أشهى الملـذّاتِ .. تريـا
قاً وقد سـال فـي مفالـجِ دُرِّك

وهنا أراك أجمل من صاحبِ (جُبيرة)
حين قال:

وَكَأَنَّ الخَمرَ العَتيقَ مِنَ الإِ = سفَنطِ مَمزوجَةً بِماءٍ زُلالِ
باكَرَتها الأَغرابُ في سِنَةِ النَو =(مِ) فَتَجري خِلالَ شَوكِ السَيالِ

لله درّك يا أباالنيرين ما أعذب شِعرك .!

تحياتي وإعجابي أيها المتفرد شعرًا وعشقًا.

بديعة أعجزتني عن الرد وقد تأخرت في الوصول حتى حامت في فضائها نسور الشعر فلم تترك لي ما أقول
مشاعر متّقدة وصور متألقة وجرس خلاب
وماذا يريد الشعر أكثر ليزهو ويأتلق

أبدعت شاعرنا لا فض فوك
وأهلا بك في واحة الخير

تحيتي

أيُّ وردٍ يميسُ في نفـحِ ثغـرِك
و حديثٍ يُضِلُ في ضوعِ عطـرِك
و سُلافٍ جرى ببوحِك شهـداً
و سلامٍ نهلتُ فـي بـردِ جمـرِك
الله الله
أي سحر أتيت به هنا
وأي دهشة نثره حرفك أيها الرائع
بوح يطفح بالمشاعر الرقيقة الراقية
أستاذي /ماجد الغامدي
أنك تكتب بحبر الإحساس
دمت لي وللشعر والجمال
ولك من قلب صديقك ألف تحية وباقة ورد

همسة:المعذرة أيها الكبير ومثلك من يعذر انها العجله ياصديقي فتقبلها ولك أرق التحايا

هنيئا لك هذا الحب الذي ملك اليقين واثمر عناقيدا من عشق
قصيد آسر المعاني والنسج
بتصوير سهل العبور الى القلب

وما اجملك حين قلت " بعض ما يستحق من بعض مهرك
فمن تستحق مثل هذا المهر؟؟؟

مودتي

أهلاً بالعزيز محمد ذيب سليمان

أشكر لك حضورك الجميل الذي يصور نضرة شعورك وعمق بحورك

هي قطرة في بحر عشقك وو مضة من سنى إبداعك

أما صاحبة المهر فهي:

ظبيةٌ تسكنُ القلوبَ و ترعا
ها وقمريةٌ لها تغريدُ !

فلا حُرمت تغريدها

تحياتي لك يا صاحبي

همسة:المعذرة أيها الكبير ومثلك من يعذر انها العجله ياصديقي فتقبلها ولك أرق التحايا

لا تثريب عليك يا صاحبي وأشكرك لتجشم عناء الرد مرةً أُخرى

تقدم حرف وتأخر حرف وسقطت نقطة فلا بأس !! :)

كل الشكر والتقدير

لــســتُ أنــســى إن أنــــسَ إذ قــلـــتِ حـيــنــاً
"بــيــن أيــديــكَ ســيّــدي تــحـــتَ أمـــــرِك" !
قــــــد أتـــانـــي رســـــــولُ حـــبِــــكِ سِـــــــرّاً
و وشــــــى بــاتّــقــادِ روضــــــةِ صــــــدرِك!
و رأى مـــــــا أُكــــــــنُّ.. يــــــــا لافــتــتــانــي
فــضــحَ الــسِـــرَّ إذ وشـــــى لـــــي بــســـرِّك
هــــكــــذا كــــنــــتُ كـالـمـحــبــيــن إخـــــــــلا
صــــاً وإن شــئــتِ فــــي الـمـحـبـةِ أشــــرك!

أراك هنا تنحو منحى آخر يخرج عن الربيع العربي إلى ربيع أوروبي ساااااااااخن
وهو ما استهواني وجماعتي في الشهرين الأخيرين تقريباً
ههههههههههههههههههه

خروج من واقع الثورة السياسية العنيفة إلى واقع ثورة أكثر سخونة وأكثر عنفا وأكثر سفكا للدماء .
إنها ثورة الحب ..
لكن الدماء التي تسفكها هذه الثورة لا تجد لها أنصارا ولا مدافعين ولا منظمات دولية ولا حقوقية ولا مؤتمرات ولا يحزنون

أخشى عليك من الإخواااااااااان في الهيئة
هههههههههههههههههه


بورك هذا القب العاشق

وتثبيت إضافي

ومثله في القلب

وتحية موفورة ليراع خطها

صديقي العزيز عمار الزريقي

أطربتني بقراءتك وكمال وعيِك وإن لم يخلُ من خُبتٍ مستتر أضحكني بقدر ما أقلقني

أنا يا صاحبي من متجلببي ثوب العفاف إذا سهر الرقيبُ :)

ونحن نكبر لرجال الهيئة دورهم وندعو لهم بالعون والسداد وإن كنت أقحمت دورهم فيما لا يستدعي إلاّ المباركة فلطالما قيدتُ نفسي بقول القائل

كم قد خلوتُ بمن أهوى فيمنعني
منهُ الحياءُ و خوفِ اللهِ والحذرُ
وكم خلوتُ بمن أهوى فيقنعني
منهُ الفكاهةُ والتأنيسُ والنظرُ
أهوى المِلاحَ وأهوى أن أُجالسهم
وليس لي في حرامٍ منهمُ وطرُ
كذلك الحبُ لا إتيانَ معصيةٍ
لا خيرَ في لذّةٍ من بعدها سقرُ

وأظنك قد قرأت حتى في أشد قصائدي جرأةً

ولكنني والله يعلمُ نيتي
عفيفٌ فلا أغشى حراماً ولا جهلا

وفي قصيدة التوباد

في ثيابِ العفافِ نهوى و لا نعـ
ـرفُ إلاّ مـفـازةَ الإسـعـادِ
نتسامـى بعشقـنـا فعليـنـا
مذهبُ الطهرِ والتعفُّـفِ بـادي
في جلالِ التُقى و في حُلّةِ السَّـا
عِين للبـرِّ والهـدى والرشـادِ


وفي قصيدة كادحٌ إلى الحُسنِ كدحا

ما ارتضيتُ الحرامَ يومـاً وحاشـا
لستُ مَن يُعقـبُ الطهـارةَ قبحـا

أشكرك أباياسر وبالمناسبة لي قصيدة عنوانها ثورة العشق سبقت جميع الثورات العربية


واقـتــســمــنــا ثـــــــــورةَ الـــعـــشـــقِ مـــــعـــــاً
يـــــــومَ أُنـــــــسٍ طــــاهــــرٍ لــــــــم يــــدنــــسِ
وطَــــــــــــرٌ مَــــــــــــرَّ بــــــأســــــرابِ الــــمُــــنــــى
خَـــفــــراً يــحـــكـــي جــــمــــالَ الــــنــــورسِ
نـــنــــفــــثُ الـــــحــــــبَ أفــانـــيـــنـــاً إلـــــــــــى
طُـــهــــرِ أضـــــــواءِ الــنــجـــومِ الــخُــنّـــسِ



أحييك يا صاحبي واشكرك أن منحتني هذه الفرصة للترافع أمام ظلم قضائك