المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الطنطاوي الحسيني
ما بين
أمـواجِ الوصالِ وصـدِّهِ
طَيْـرٌ . يفتِّـشُ عـنْ مَرافِـئِ وعْـدِهِ
مُتَـأرْجِحٌ فَــوقَ الـرُّؤى
مُتَوَغِّـلٌ ما بـيـن..
مَقْرُبَةِ العـناقِ وبُعْـدِهِ
لمْ تُتْلَ أوراقُ الخَريفِ بجُزْئِهِ
ما زال مُبْتَـدئـاً فــواتـحَ وِرْدِهِ
سَتَسُحُّ آبارُ الضَّياءِ
قُـدُومَـهُ
وتهمُّ أشـباحُ الجَفافِ بِـرَدِّهِ
الله الله الله
أخي الفريد الجميل
للشعر الجميل والمياس المبهر ناسه وانت احدهم
ذكرتني بجنوح في قصيدة لي على قدي كما نقول بالعامية اسمها كان وحده
لغةالتحليق مع مرارةالوحدة وخلف الوعد من الغير رغم ثباته عندك
ولكن اعجبني جدا وضوح الغاية والرؤيا رغم صعوبة الاصابات ونكران المعروف
رائع والله
تمازج قلبي مع قلبك وفكري بفكرك في تلك القصيدة الرائعة اخي الفاضل واستاذ عبدالمجيد الفيفي
فاغفر لي تطاولي على نصك المبهر
دمت رائعا ونموذجا يحتذى في الانفراد والابداع
الشاعر الجميل
الطنطاوي الحسيني ,
يا عزيزي يبدو أنَّ الجمال كمين في نصِّك الـ تشوَّفتُ لسماعه وشوَّقتني لمطالعته
ثم إنَّ رأيك في النص مثمَّنٌ / أسعدني حقَّا
أخي دم في رعاية الله وحفظه أيها العربي الأصيل
تحيتي إليك .