شكرا لك ايها الكريم احمد هذه الاضافات الماتعة
لكن لي طلب بحذف جملتين لا تنتميان للموضوع:
وحصل ما أردت....بلا مناقشات أنت تفرض فرض
وتحية مني لك عطرة
@ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»»
شكرا لك ايها الكريم احمد هذه الاضافات الماتعة
لكن لي طلب بحذف جملتين لا تنتميان للموضوع:
وحصل ما أردت....بلا مناقشات أنت تفرض فرض
وتحية مني لك عطرة
التعديل الأخير تم بواسطة احمد خلف ; 12-06-2012 الساعة 10:58 AM
يقول حكيم عربي
اصطف من الأخوان ذا الدين والحسب والرأي والأدب فانه عون لك عند حاجتك ، وركن عند نائبتك وأنس عند وحشتك
يقول العرب
الصيف ضيعت اللبن
ويقولون
هذا امر دبر بليل
وأنا الذهاب المستمر إلى البلاد
ويقول ابن المقفع
أخوان الصدق خير مكاسب الدنيا ، هم زينة في الرخاء وعدة في البلاء
قال الحسن البصري - رحمه الله -
(المؤمن يعمل بالطاعات ، وهو مشفق وجل خائف ،
والفاجر يعمل بالمعاصي وهو آمن
«إن هذه الفتنة إذا أقبلت عرفها كلّ عالم،
وإذا أدبرت عرفها كلّ جاهل».
كن ابن من شئت واكتسب أدبا....يغنيك محموده عن النسب
10) من حكم السلف وأمثالهم
"أضروا بالفاني للباقي"
قال عبد الله بن مسعود:
"من أراد الآخرة أضر بالدنيا
ومن أراد الدنيا أضر بالآخرة
يا قوم!
فأضروا بالفاني للباقي"
سير أعلام النبلاء (1/ 496)
11) من حكم السلف وأمثالهم
"الموت يأتي بغتة"
عبد الرحمن بن حجيرة، يحدث عن ابن مسعود:
أنه كان يقول إذا قعد:
"إنكم في ممر الليل والنهار، في آجال منقوصة، وأعمال محفوظة، والموت يأتي بغتة،
من زرع خيرا يوشك أن يحصد رغبة، ومن زرع شرا يوشك أن يحصد ندامة، ولكل زارع مثل ما زرع،
لا يسبق بطيء بحظه، ولا يدرك حريص ما لم يقدر له،
فمن أعطي خيرا فالله أعطاه، ومن وقي شرا فالله وقاه،
المتقون سادة، والفقهاء قادة، ومجالستهم زيادة".
سير أعلام النبلاء (1/ 497)