يُحادثُ شيطانه , أيُ حسابٍ عسير ينتظرها
يطوي الأرض بقدميه , يطرقُ الباب بعُنف
تفتح .... , غير خائفةٍ أو مُرتبكة
بذهول.... من أمي ؟!
هذا وما الفضل إلا من الرحمن
بقلم......... ياسر ميمو
لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» إضاءات وحكم.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» غزة والاستعداد للحرب القادمة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»»
يُحادثُ شيطانه , أيُ حسابٍ عسير ينتظرها
يطوي الأرض بقدميه , يطرقُ الباب بعُنف
تفتح .... , غير خائفةٍ أو مُرتبكة
بذهول.... من أمي ؟!
هذا وما الفضل إلا من الرحمن
بقلم......... ياسر ميمو
المهم أن لا يكون دهاء زوجة تخفي خلفه
حقيقة العلاقات النارية بينها وبين الحماة
قصة اجتماعية تسلط الضوء على علاقات
ربما تكون أحلى ما يكون
إن سادها الحب والصفاء وحسن النوايا
تقديري للأستاذ ياسر
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...
السلام عليكم
أستاذتنا الفاضلة والراقية .... زهراء
أوجه لك أجمل التحايا و أعطرها
أتى النص لتسليط الضوء على الموروث السلبي
عن العلاقة بين الزوجة و حماتها , الموروث الذي يزرع بذور
العداوة والكراهية بينهما دون أن يرغب حقاً كلا الطرفين أو أحدهما
السير في هذا الطريق المظلم
بطلة القصة شعرت أنها في مأزق حقيقي مع زوجها
فكرت قبل قدومه , بمن تستغيث ؟؟؟ ,,,, بأمها
لا ... فذاك قد يزيد الطين بلة
بمن , بالتأكيد بشخصية هي بمثابة المفتاح لشخصية زوجها
هي شخصية تكون كالماء البارد الذي يطفىء نار الغضب
بمن ؟؟؟؟ هي أمه بالتأكيد .... إنها حماتها
هي الوحيدة التي إذا أمرته.... أطاع
وهي ما استطاعت أن تحضر حماتها إلى بيتها لتزود عنها
لولا أن لها رصيداً كبيراً من المحبة والمودة في قلبها
العلاقة المتينة والراسخة القائمة على الاحترام المتبادل بين الزوجة وحماتها
هي من دعائم البيت المستقر والآمن من ريح الآخرين العاتية
أديبتنا المتميزة...... زهراء
شكراً جزيلاً لك
وعليكم السلام ورحمة الله أستاذة ربيحة
نعم هو خطأ كبير ولكنه كان كذلك في نظر هذا الزوج بالتحديد
أي بمعنى أنه قد لا يكون كذلك من وجهة نظر المجتمع أو رجل آخر
المهم أنه كان خطأ فادحاً في نظر هذا الزوج
وقد شعرت تلك الزوجة بأنها قد تورطت به
ربما هي قصرت بأداء واجب قد كلفها به أو تلفظت بكلمة أو .... أو ....
وأم بطل القصة لم توافق الزوجة في فعلها
لكنها أتت لتشفع ...... فحسب
الأصيلة كالشمس .... ربيحة
وباقات من ..... الكاردينيا
هى بالفعل لمحة ذكاء من الزوجة
عل نفس الزوج يركن مجددا إلى صدره
لكن هيهات !!
تحياتى أيها الكاتب
و
إلى لقاء
جميل أن يستظل كلا الزوجين في هجير علاقتهما بظل الحموات
ولكن أولا يجب أن يقدم كل طرف رصيدا في بنك الحماة من الود والعطف ، وإلا فلن تقف في صفه ، بل ستكون دائما في الصف المضاد .
نعم هو كما أسلف الكبار من قبلي ، وما لي أن أزيد .
شكرا لومضتك الماتعة أخي / ياسر
تقبل تحيتي
أسعدني بإضافة facebook
mohammad shaban