نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
شدتني هذه القصيرة جداً
قرأتها أكثر من مرة
تمعنت فيها .. وسعدت إذ أحسست بقدرتك الفائقة
على التكثيف والدهشة والوصول
تقديري الكبير
ومضة قوية ورائعة للغاية وتشير إلى كاتب كبير متمكن من ادواته
الكلمات جميعها موظفة توظيف موفق ، وهذا من اهم سمات
القصة الناجحة ..
وبرغم طرافة الموضوع إلا انه ترك في النفوس مساحة من الشجن
استمتعت هنا حقا.
تقديري واحترامي
حسام القاضيأديب .. أحياناً
---------
أختي الفاضلة الأستاذة كاملة
أسعد الله أوقاتك ، وجعل كل مافيها أبيض ..إلا الشعر .. وقلب البطيخ الأخضر ههه
موقفُك هذا من الشيب ليس بدعاً ، فطائفة كبيرة من بنات ( هُنّ ) لهنّ مثل موقفك ، ومنذ القدم !
أودّ أن تقرئي مقالي في استراحة الواحة - الشيب في الشعر والنثر ، إن أحببتِ ، ففيه استرسال في هذا الشأن
وأنا أشكرك جزيل الشكر على قراءتك ، وتعليقك ، وثنائك
دمتِ بخير
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
----
أخي الحبيب ماهر
أسعد الله أوقاتك وطيّب خاطرك
حسناً ، سأبقي الطابق مستوراً ، ولن أتكلم عن الصلع ههه
لن أقول لك إن الصلع من سمات الأذكياء ، وإنه راحة عند الاستحمام ، وإنّه يُطلق سَراح صاحبه سريعاً من أسْر الحلاق ...وربما نقصت أجرة الحلاقة للنصف ههه
وإنه - أخيراً - من أحدث المظاهر ( نيو لوك ) الجيل الجديد ...
المهمّ في الأمر - حبيب القلب - ما أسرّ به إليّ صديقٌ أصلع ، قال : إن أجمل ما تراه فيه زوجته ...صلعته ..ههه
حياك الله ، و دمتَ بألف خير