الرقص على الأوجاع

الْأَلَمُ يَزْدَادُ تَأَجُّجَاً حَتَّى أَنَّنِي لَمْ أقْدِرْ عَلَى الْصُّمُودِِِ فِي مُوَاجَهَةِ الْآهِ الَّتِي أشْعَلَتْ حَرَائِقَ الْوَجْدِ الَّتِي تَضِجُ بِهَا أنْفَاسِي
كَانَ لابُدَّ أنْ أَشُدَ الرِّحَالَ فِي مُحَاوَلَةٍ لِتَضْمِيدِ جرْحٍ لايَبْرَأ ..
فَمَحَوْتَ رُوحِي مِنْ دَفْتَرِ الْوُجُودِ ... لأدَعَهَا مَقْبَرَة الرَّحِيلِ
لِيُسْدَل الْسِّتَارُ ؟
أحَاوِلُ الآنَ أَنْ أَغْفُو لَحْظَةً أتَنَفَّسُ فِيهَا كُلَّ التَّفَاصِيلِ ...!

هنا تفككت زردات الدرع شيئاً ما وتراخت .. تعبتْ من صولة الحب العنيف !
وتراخت تلك الفارسة ، وترجلت وأوت إلى الظلّ .. تلملم النفسَ والأنفاس !
لن أذهب قبل أن أشير إلى بعض الهنات اللغوية والإملائية .. ولست أدري إن أشار إليها من مر قبلي .. فأنا لم أقرأ كل الردود كما أسلفتُ
تحياتي

نثر كبل يداي عن الرد ،لجماليته ،وللطاقات الإبداعية المتفجرة منه

ردك كبل قلمي وأعجزه عن جمع كل كلمات الشكر أديبنا الفاضل
بوركت

أَحْتَاجُك .. جُزْءٌ أَنْتَ مِنَ الْرُّوحِ تُحْيِينِي مِنْ عَدَمٍ .
لاأَنْظُر إلَى وَصْفِكَ , أَوْ رَسْمِكَ , وَلا مَنْ أَنْت ؟
حَتَّى وَإِنْ كُنْتَ عَكْسَ الْصُّورَةِ فَيَكْفِينِي أَنَّكَ ... أَنَا !

أحْتَاجُك .. جُزْءٌ أَنْتَ مِنَ الْرُّوحِ وتُحْيِينِي مِنْ عَدَمٍ .
لاأَنْظُر إلَى وَصْفِكَ , أَوْ رَسْمَكَ , إولى أو مَنْ أَنْت ؟
حَتَّى وإنْ وإذا كُنْتَ عَلى عكْسَ الْصُّورَةِ إفَ يكفيني أَنَّكَ ... أَإأنا ذاتي !

بهذه التعديلات أستاذتي استحالت سطور نثرك شعرا خببيا.

يرعاك الله.

أَحْتَاجُك .. جُزْءٌ أَنْتَ مِنَ الْرُّوحِ تُحْيِينِي مِنْ عَدَمٍ .
لاأَنْظُر إلَى وَصْفِكَ , أَوْ رَسْمِكَ , وَلا مَنْ أَنْت ؟
حَتَّى وَإِنْ كُنْتَ عَكْسَ الْصُّورَةِ فَيَكْفِينِي أَنَّكَ ... أَنَا !

أحْتَاجُك .. جُزْءٌ أَنْتَ مِنَ الْرُّوحِ وتُحْيِينِي مِنْ عَدَمٍ .
لاأَنْظُر إلَى وَصْفَكَ , أَوْ رَسْمَكَ , ولا أو مَنْ أَنْت ؟
حَتَّى وإنْ وإذا كُنْتَ عَلى عكْسَ الْصُّورَةِ فَ يكفيني أَنَّكَ ... أنا ذاتي !

بهذه التعديلات ( حذف الرمادي وإضافة الأحمر) أستاذتي استحالت سطور نثرك شعرا خببيا.

أهديك الرابط :

http://sites.google.com/site/alarood/khabab-poets

يرعاك الله.

أختي العزيزة الأستاذة آمال
أسعد الله أوقاتك
لن أقرأ كل الردود ، لأنها كثيرة - وعيني عليها باردة - ( هذه عبارة خليجية بمعنى حرسها الله من حسد عيوني هه ) ، ولأنني أحب أن
أكتب انطباعي بعيداً عن التأثر بانطباع الآخرين
هذه النثريّة الأولى ملائكيّة ترفرف كالأنسام التي تلامس وجهَ الرائح إلى صلاة الفجر !

حضور أشرقت به صفحتي وازدان به حرفي أديبنا الفاضل فشكرا لك ألفا
فائق تقديري

أمّا هذه فلبست درعاً داووديّة .. مزرودة زرداً !
ألفاظ وعبارات قويّة هادرة .. كأن صاحبتها من قصد ابنُ خفّاجة بقوله :
أنا كالماء إن رضيتُ صفاءً * وإذا ما سخطتُ كنتُ لهيبا

ثناؤك وروعة مرورك ترفع قدر حرفي عاليا فشكرا لك ألفا أديبنا الفاضل
تحاياي

هنا تفككت زردات الدرع شيئاً ما وتراخت .. تعبتْ من صولة الحب العنيف !
وتراخت تلك الفارسة ، وترجلت وأوت إلى الظلّ .. تلملم النفسَ والأنفاس !
لن أذهب قبل أن أشير إلى بعض الهنات اللغوية والإملائية .. ولست أدري إن أشار إليها من مر قبلي .. فأنا لم أقرأ كل الردود كما أسلفتُ
تحياتي

مازال الترحيب بك في نافذتي قائما يحتفل بحضورك المشرق أديبنا الفاضل
ومازلت أنتظر ملاحظاتك البناءة وإشاراتك التي تثري الحرف
شكرا لك

أحْتَاجُك .. جُزْءٌ أَنْتَ مِنَ الْرُّوحِ وتُحْيِينِي مِنْ عَدَمٍ .
لاأَنْظُر إلَى وَصْفِكَ , أَوْ رَسْمَكَ , إولى أو مَنْ أَنْت ؟
حَتَّى وإنْ وإذا كُنْتَ عَلى عكْسَ الْصُّورَةِ إفَ يكفيني أَنَّكَ ... أَإأنا ذاتي !

بهذه التعديلات أستاذتي استحالت سطور نثرك شعرا خببيا.

يرعاك الله.

حضورك يسعدني أستاذنا الفاضل وينثر العطر بين الحروف
شكرا لك كثيرا
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي

- سَأَزْرَعُ الْبَسْمَةَ فِي وَاحَتِكِ
لَنْ تَنْتَهِي أَبَدًا ..!
ابْتَسَمْتُ ..
حَتَّى انْسَابَ مِنِّي الْسَّجْمُ هَاتِنَاً ..
وَانْخَزَعَتْ مِنْهُ ..
فَقَدْ زَرَعَهَا فِي أَرْضٍ قَاحِلَةٍ

كُلَّمَا حَانَ وَقْتُ الافْتِرَاسِ كَانَ يَتَخَيَّرُ المُنَاسِبَ مِنَ الوُجُوهِ الزائِفَةِ,

وعِنْدَمَا عَزَمَ الإجْهَازَ عَلى صَيْدٍ صَدِيقٍ ..

قَرَّرَ أنْ يَتَعَرَّى مِنْ جَمِيعِ الأقْنِعَةِ !