الرائعه
مرمر القاسم
حينما أخرج من روزنامة بوحك
أجدني مختنقه الأنفاس
فأعود مسرعه حيث حرفك
لأتنفس
فـ أفتحي شريان الهواء
وناسميني بعضا من أنفاسك
لأفقه روحي
هنا ...متصفح شيق للقلب
ومعالم لسطوة الحرف
محبتي
تمرح ....» بقلم سعد الحامد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شهوة الجوع» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الرائعه
مرمر القاسم
حينما أخرج من روزنامة بوحك
أجدني مختنقه الأنفاس
فأعود مسرعه حيث حرفك
لأتنفس
فـ أفتحي شريان الهواء
وناسميني بعضا من أنفاسك
لأفقه روحي
هنا ...متصفح شيق للقلب
ومعالم لسطوة الحرف
محبتي
هو ما قلت ؛ وطن من حلوى في عيون من ينتفخون ليل نهار تباهيا بأنهم الحماة الرعاة الأباة ، وحقيقتهم أنهم يسارعون في مضغ الوطن كحلوى وإلقاء ما تبقى في سلة المهملات.
أما الصادقون في العطاء المبدعون في الأداء أمثالك وأمثال الكثير ممن هم أهل الدور والمكانة فهم محاربون مضطهدون من أنفسهم قبل غيرهم.
أشكر لك هذا النص الحارق!
دمت بخير وعافية!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
انسابت الحروف متأرجحة
بين الحزن القابع في الذاكرة ، والسخريةِ التي نمّت عن طوييييييييييييييل انتقاد !
فأذا كان الوطن مبدءاً ، وجاز تجزيئه على الافتراض
فقد كانت اسقاطات الجمل المتوالية بأفعال القضم والقصم والتذوق والشبع ،
تشير بسموّ الى ما يحدث بالفعل .
ولطالما كان اهل مكة ادرى بشعابها الى الابد ،
اقول :
مثل هذا البوح الصادق الحر الثائر ،
لم يُخْفِ حتى عن الأعمى ، الصورة !!
تحيتي لشاهق موضوعك وسامق تصويرك .
غاليتي مرمر القاسم ،
ان كانت هكذا تصنع قهوة الحمقى ،
فهل أقلعوا عن التدخين ؟!!!
اترك الصفحة حاملا معي نزف الوطن وحزن الابرياء
سأكتفي بقولكثّر خيرك يا وطن رغم كل القصم والقضم والمضغ باق على ما أنت عليه،كثّر خيرك،مسرى الرسول أكلوه يا جدي أكلوه،فلنجعل لنا إله نأكله كما صنعنا وطنا من الحلوى وأكلناه.
هكذا تصنع قهوة الحمقى.
قوية ، رائعة ..
وماسبقوني كفوا في الثناء