آنستَ نارَكَ، فاستأذنتَ في قبس
تأتي به، ولعل الهَدْي في الحُرَق
واخترتَ سجنَكَ حتى لا تمُدَّ يداً
في غير ما ملكَت، درسا لكل تقي
موسى ويوسفُ.. يا مصرَ التي زُرِعَت
بالأنبياء نخيلا، بالدماء سقي
مني عليكِ سلام الله ما طلعت
نذرا بمغربها شمسٌ على أفُق
هذه قصيدة أكثر من رائعة
واقتباس الصورة من القصص القرآني جميل ورائع
امتعتنا قراءتها
شكرا لك اخي
بوركت