وما زال الصخب مستمر

في صباح يوم السبت الماضي الموافق 2/6/2012 شهدت مصر حادث من أروع الحوادث فى تاريخهـا حيث كان مبارك واعوانه
خلف قضبان الحديد ينتظروا حكم العدالة فى أمرهم وكان الشعب المصري بجميع طوائفه ينتظر حكماً يعيد للثورة هيبتهـا ويقطع دبر الظلم فى أرضنـا لنبدأ عهد جديد
ترتسم به البسمه على أوجه البائسين , لكن كمـا قالوا تأتى الرياح بما لا تشتهى السفن فحكم المحكمة بقيادة المستشار / أحمد رفعت جاء مغاير لتوقعات المتفألين وكان بمثابة لكمة صفعت وجوه الثوار جميعاً
حيث تم الحكم على مبارك فى قضية قتل المتظاهرين بالمؤبد وتربئته من تهمة الفساد المالي والأدراى وحكم على حبيب العدلى بالمؤبد أيضاً , كمـا تم الحكم بالبراءة على باقى المتهمين
منهم ( اسماعيل الشاعر , احمد رمزى , حسن عبد الرحمن ) وتم انقضاء الدعوة المقدمة تجاه حسين سالم الهارب فى اسبانيـا , من وجهة نظري كل هذا كـان متوقع ولا ألقى اللوم على المستشار / احمد رفعت
حيث انه الدستور القائم يقف بجانب المتهمين , الأمر الذى جعل الثوار فى حالة الدهشة لانه تم اختزال الثورة فى أمرين لا اكثر
( محاكمـات , انتخابات ) المحاكمـات قامت على اؤسس باطلة ودستور خاوي فكـان من الطبيعى ان تكون النتائج لا ترضى الطرف المظلوم , اماالأنتخابات فنحن نرضي بهـا مهمـا كانت النتيجة لانهـا تعبر عن ارادة الشعب
لكن ماذا سيحدث لو تم تأسيس الدستور قبل كل هذا ؟
1. كنا سنستطيع قمع بعض الفلول من ممارسة اعمالهم السياسية .
2. سيتم وضع المواد التى نستطيع من خلالهـا محاسبة الفاسدين حساباً رادعاً .
3. ستكون هناك فرصة كبيرة للقوي الثورية فى حصد الجانب الأكبر من ثقة الشعب المصري
وغيرهـا من الأمور الكثيرة .. فمن المسئول عن التماطل فى تأسيس الدستور واعاقة الحركة الثورية فى طريقهـا نحو الحرية والعدالة , الأمر الذىة يثير دهشتي اننـا ما زالنـا نؤمن بدستور خبت جذوته وتطاير رماده ,
فقد حكم المستشار / احمـد رفعت بمقتضى المواد المثبته لديه حيث أنه لم يظمئن إلى شهود الأثبات ولم يأخذ فى اعتباره روح القانون والتزم بالنص المبرم امامه , أن الدستور المصري به مغالطة كبيرة
حيث أن المادة 2 من الدستور تقضى بأن مصر دولة إسلاميـة فكيف يحكمهـا قانون فرنسي ؟
القانون الفرنسي الذى جعل أحد قضاه فرنسـا فى القرن العشرين يحكم فى قضية رأي أحداثهـا بأم عينه ويعلم أنه المتهم فيهـا برئ وبرغم برائته الواضحة لديه لانه رأى الجريمة كاملة حيث كان يجلس فى شرفة منزلة
إلا أن كل الدلائل ضدده فأغفل القاضي ما رأه ليحكم بما لديه وحكم عليه بالأعدام شنقاً , أى قانون هذا الذى يؤمرنـا بأن نعاقب متهم نعلم برائته لان الحظ لم يكن حليفه , وأي قانون هذا الذى يجعلنـا نبرأ متهم يعلم جرمه الحوت فى اعماق البحار , السنياريوهـات الباهتة ما زالت تلوح فى سماء مصر وأخشي ان تجرنـا الأقدار الى مصير موحش , من هنا أعلن أن الثورة ما زالت مستمرة واننـا لن يهدأ لنـا ساكن قبل ان نسترد كرامة الثورة وان نسترد حق الدماء التى غرقت الأرصفة , فالشعب يريد وحدة الأهداف ..

كُتبت بتاريخ / 3/6/2012
الساعة
12:00 مساءً
سلامى وبعد /
احمـد عبد الفتاح الشهيبى

السلام عليكم ورحمة الله

استاذنا الكريم

لا الوم علي القاضي في الحكم لان ادلة الادانة المقدمة من قبل اجهزة التحقيق لم تساعده وهدا كان واضح في الديباجة التي تالها قبل النطق بالحكم

الرجل تحايل والتف ولم يجد طريق الا ان يوجه لهم اتهام عدم اتخاذ قرار بوقف القتل ومنه استند علي حكمه

لا اري في الحكم حسب ما قدم للقاضي من ادلة اي عوار لان الرجل حكم حسب ما امامه من اوراق اني اري ان الحكم حكم تاريخي ويكفي انه في تاريخ مصر والعرب يحكم علي حاكم من محكمة وقاضي مصري بالمؤبد

اري ان المؤبد افضل كثيرا من اعدام لن ينفذ بسبب اجراءات النقض والطعن علي الحكم وان مات قبل نطق الحكم فالحكم سيسقط عنه فاري المؤبد حكم ممتاز

القضية ليست بالسهلة واني اري الشهداء هم من كانوا بالسويس يوم 25 ومن كانوا بميدان التحرير اما من هاجموا اقسام الشرطة والسجون واحرقوها وخربوها وهاجموا المنشأت العامة كيف لنا ان نعتبرهم شهداء

حال مصر السياسي حاليا لايبشر باي خير الا ان قبلنا من سيأتي عن طريق صناديق الانتخابات وهو خيار احلاه مر لكن علينا القبول به لنمر من هذه الازمة

الثورة مستمرة الي متي ؟

حال البلد من ازمات اقتصادية وتمونية وامنية الي متي ؟

التخوين القائم الي متي ؟

مجلس رئاسي يدعون له --- هدا تهريج وهدا بداية تفكك الدولة

من البديل الذي يمكن ان طرحه بدلا من المرشحين الحاليين

البرداعي اسف هدا الرجل كل همه ان يكون حاكم لمصر ولا شئ اخر يشغله

حمدين صباحي هدا رجلا كنت اقدره لكن بعد نزوله لميدان التحرير فقد الكثير - فكيف لمن يطلب ان يكون رئيسا لمصر لا يحترم حكم القضاء الان فكيف سيكون حاله مستقبلا مع ان الجولات القضائية لم تنتهي بعد

الدكتور ابو الفتوح كان باهتا لاشئ محدد في رؤيته السياسية فهو اخواني دون شك واختلافه معهم كان اختلاف طمع في كرسي الحكم لم اعرفه اسلامي ام علماني ام ليبرالي او ما هية هويته

عمرو موسي تقريبا كان افضل من ترشحوا مع وجود تحفظات لي عليه الا اني كنت اراه رجل هذه اللحظه لانه لن يحكم اكتر من فترة واحدة - يريد ان ينصنع لنفسه تاريخ وهذه كانت فرصته- لن يتعلم علينا السيلسة الخارجيه علي الاقل

عنده دراية بما يدور من احداث حولنا عربيا وخارجيا

اذن علينا تحديد ما نريد اما ان نرضي بما نحن فيه

وعلينا توخي الحذر لان في مصر مراكز قوي ليس من السهل ازاحتها الا بالحكمة والتوازن والاسلوب القديم في المعالجة لن يجر علي مصر الا الخراب

انا مصري لا اميل الي اي اتجاه سياسي او حزبي لكن اعلم ان السلبيات ستؤثر عليا وعلي كل من يحيط بي

ولذلك علنا الاختيار بين الطفو او الانتحار

وافر شكري وتقديري وتقبل مروري وتحيتي

كنت اود شيئا ان مبارك كان يضربنا بالضربة الجوية و يحكم اسرائيل 30 عاما
او انه لم يتنحى فكنا نقتله نحن مثل القذافي مع اننا لن نفعل به مثلهم لان قلوبنا بها الرحمة
كنت اعلم و اعلم انه سوف يهربه شفيق عندما يتولى الرئاسة
( عندما حصلت الثورة تمنيت ان يحاكم كل فاسد في محمكة ثورية )

الاستاذ احمد


كان هناك لغط كبير بين جيفارا وكاسترو ، حول المحاكم الثورية التي عقدت لباتيستا واعوانه ، النظام الذي اطاحوا به في كوبا كان موقف جيفارا مع التسامح معهم اما كاسترو فكان على العكس من ذلك

وانا اميل الى مسألة التسامح كون هذه الرموز قد سقطت وولى زمنها ، وان كان هناك بقايا مؤثرة للنظام

دمت بخير

هذه القضية التى حكم فيها فى تاريخ..2./.6..تخضع الان للتاريخ وهى محل نظر رغم انها قابلة للنقض من كل من الطرفين
...1..الا انها من وجهة نظرى محاكمة سياسية من الدرجة الاولى وان الحكم الصادر فيها بالسجن المؤبد لكل من الرئيس مبارك ووزير الداخلية الاسبق هو لارضاء الاعلام وتهدئة ميدان التحرير.........
لانها لو محاكمة جنائية ..لحصل كلهما من اول جلسة على البراءة.....للاسباب الاتية.......
..ا..عدم معرفة الفاعل الاصلى اى القاتل..... ولايمكن الادعاء بان هذا الفاعل من الشرطة ..لانهم ايضا معتدى عليهم
..واظن ان حرق مائة وسين قسم شرطة وحرق اكثر من اربعة الاف سيارة شرطة يؤكد ان الشرطة كانت مجنى عليها وضحية
...ب..انه لايوجد اى ثمة علاقة بين الفاعل الاصلى اى القاتل وكل من المتهمين.....سواء بالاشترا او بالتحريض.....الخ
..ج.. ان ما اسند للرئيس السابق ووزير الداخلية ... هى اخطاء ادارية ... وهى عدم القيام باجراءات ادارية و اصدار قرارات ادارية فى الوقت المناسب كان من شانها منع حوادث القتل...................
اولا هذه الاخطاء الادارية على فرض حدوثها ... المحتص بالتحقيق فيها ونظرها المحاكم الادارية وخاصة المحكمة التاديبية
هذا بالاضافة الى ما اصاب اجراءات القضية من عوار فى الشكل....
اذ ان المحكمة حاكمت الرئيس حسنى مبارك باعتباره مواطن عادى....ولذا اخضعته للقانون العام العقوبات العام والاجراءات الجنائية....فى حين انها حكمت عليه باعتباره كان رئيس جمهورية ولم يتخذ القرارات والاجراءات التى يمليها عليه مركذه
كرئيس للجمهورية.......
كان الاولى حيث لا يوجد نص قانوى بمحاكمة رئيس الجمهورية ولا الوزراء.....كان الاولى اصدار مرسوم بفانون يحد اولا التهم المنسوبة له ولوزرائه والنصوص التى سيحاكم بمقتضاها...وتشكيل المحكمة.......
حيث لا يوجد اى نص لمحاكمة رئيس الجمهورية فى اى قانون سوى عنواقعة الخيانة الكبرى
هذا راى وقسجلته وارسلته من قبل منذ فبراير سنة2011... ولكم جزيل شكرى

مازال الحكم البائد قائما حتى تاريخه حتى برحيل مبارك حيا أو ميتا
وأن أحمد شفيق هو الوجه الثاني لمبارك
أما أحمد رفعت فقد أضاء النور لاستكمال الثورة في مطلب هام وهو القضاء كمطلب ثوري
ونقول أن قطار الثورة انطلق للأمام ولا مجال للتراجع حتى لايعود النظام السابق في ثوب جديد
تحاياي

مازال الحكم البائد قائما حتى تاريخه حتى برحيل مبارك حيا أو ميتا
وأن أحمد شفيق هو الوجه الثاني لمبارك
أما أحمد رفعت فقد أضاء النور لاستكمال الثورة في مطلب هام وهو القضاء كمطلب ثوري
ونقول أن قطار الثورة انطلق للأمام ولا مجال للتراجع حتى لايعود النظام السابق في ثوب جديد
تحاياي

هذا يشعرنا بالرعب
هل يموت أولادنا عبثا؟
وهل ثوراتنا وهم يحص الأرواح بدون معنى؟

أخاف اكثر كلما رأيت الحال في مصر

اللهم أعن أخوتنا في مصر وأمح كل أثر لطاغيتها ورجاله
اللهم أعن أهلنا في سوريا واسحق بعزتك طاغيتها ورجاله وشبيحته

بوركتم

تسخر جميع الصحف و الجرائد الاوربية من الشعب المصري حيث تكرر اعلانه بأن الشرطة المصرية اتفقت مع المجلس العسكري على ان يأتي اليهم الشعب المصري زليلا لذلك بأن فرضوا عليهم احمد شفيق رئيسا و دعموه بكل ما اوتوا من قوة
و كأن الشعب المصري قد عين بنفسه عدم نزول الشرطة و تقعسهم عن اداء دورهم رغم استمرارهم في تقاضي رواتبهم و كلنا نعلم انهم يريدون ( تربية ) الشعب المصري على ما فعلوه معهم اثناء ثورة يناير و ذلك بالتتنسيق مع المجلس العسكري ان تكون المحاكمات كما راينا هزلية تنتهي بالبرأة لجميع قتلة الثوار و كذلك قيادات الثورة المضادة لذلك لم نرى بدا من ( المحاكمات الثورية ) لجميع هؤلاء ( حتى لا تخرج لنا المحكمة الدستورية لسانها تستهزء بنا و تقول : كلكم غير دستوريين و قراري فالنهاية هو الاصح الذي سيتم تنفيزه )
فهل هناك ثورة تحكم على الفاسدين بالقانون الذي وضعوه الفاسدين ؟
هذه ثورة ( اى كره الشعب للظلم )
لقد خدعوا الشعب بكلمتان اولهم ان الثورة ثورة شباب و ثانيها انها ليست لها قائد
الن يملأ عيونهم جميع هؤلاء القيادات الثورية ام هم يرون الثوار كالنمل
هى ثورة جمعت جميع الطوائف جميع من كرهوا الظلم شباب و رجالى و شيوخ و حتى النساء و الاطفال
و لولا الابوان الذيان ربوا الشاب الثورى كان من الممكن ان يشب فاسدا و كارها للعدل او متخلفا
الابوان هم دفعوا الشباب للثورة و ايضا كانو يلحقون بالثورة انفسهم

السلام عليكم ورحمة الله

استاذنا الكريم

لا الوم علي القاضي في الحكم لان ادلة الادانة المقدمة من قبل اجهزة التحقيق لم تساعده وهدا كان واضح في الديباجة التي تالها قبل النطق بالحكم

الرجل تحايل والتف ولم يجد طريق الا ان يوجه لهم اتهام عدم اتخاذ قرار بوقف القتل ومنه استند علي حكمه

لا اري في الحكم حسب ما قدم للقاضي من ادلة اي عوار لان الرجل حكم حسب ما امامه من اوراق اني اري ان الحكم حكم تاريخي ويكفي انه في تاريخ مصر والعرب يحكم علي حاكم من محكمة وقاضي مصري بالمؤبد

اري ان المؤبد افضل كثيرا من اعدام لن ينفذ بسبب اجراءات النقض والطعن علي الحكم وان مات قبل نطق الحكم فالحكم سيسقط عنه فاري المؤبد حكم ممتاز

القضية ليست بالسهلة واني اري الشهداء هم من كانوا بالسويس يوم 25 ومن كانوا بميدان التحرير اما من هاجموا اقسام الشرطة والسجون واحرقوها وخربوها وهاجموا المنشأت العامة كيف لنا ان نعتبرهم شهداء

حال مصر السياسي حاليا لايبشر باي خير الا ان قبلنا من سيأتي عن طريق صناديق الانتخابات وهو خيار احلاه مر لكن علينا القبول به لنمر من هذه الازمة

الثورة مستمرة الي متي ؟

حال البلد من ازمات اقتصادية وتمونية وامنية الي متي ؟

التخوين القائم الي متي ؟

مجلس رئاسي يدعون له --- هدا تهريج وهدا بداية تفكك الدولة

من البديل الذي يمكن ان طرحه بدلا من المرشحين الحاليين

البرداعي اسف هدا الرجل كل همه ان يكون حاكم لمصر ولا شئ اخر يشغله

حمدين صباحي هدا رجلا كنت اقدره لكن بعد نزوله لميدان التحرير فقد الكثير - فكيف لمن يطلب ان يكون رئيسا لمصر لا يحترم حكم القضاء الان فكيف سيكون حاله مستقبلا مع ان الجولات القضائية لم تنتهي بعد

الدكتور ابو الفتوح كان باهتا لاشئ محدد في رؤيته السياسية فهو اخواني دون شك واختلافه معهم كان اختلاف طمع في كرسي الحكم لم اعرفه اسلامي ام علماني ام ليبرالي او ما هية هويته

عمرو موسي تقريبا كان افضل من ترشحوا مع وجود تحفظات لي عليه الا اني كنت اراه رجل هذه اللحظه لانه لن يحكم اكتر من فترة واحدة - يريد ان ينصنع لنفسه تاريخ وهذه كانت فرصته- لن يتعلم علينا السيلسة الخارجيه علي الاقل

عنده دراية بما يدور من احداث حولنا عربيا وخارجيا

اذن علينا تحديد ما نريد اما ان نرضي بما نحن فيه

وعلينا توخي الحذر لان في مصر مراكز قوي ليس من السهل ازاحتها الا بالحكمة والتوازن والاسلوب القديم في المعالجة لن يجر علي مصر الا الخراب

انا مصري لا اميل الي اي اتجاه سياسي او حزبي لكن اعلم ان السلبيات ستؤثر عليا وعلي كل من يحيط بي

ولذلك علنا الاختيار بين الطفو او الانتحار

وافر شكري وتقديري وتقبل مروري وتحيتي

الأستاذ / عايد راشد أحمد
وجهة نظر ثاقبة وتحترم , لكن ما أود الألفـات اليه الثورة لم تحرق اقسـام البوليس ولا السجون
ومن فعلوا ذلك لا ينتمون الينـا ولا حتى فئة شعبية يعينهـا لانكـ لو نظرت للأمر بعناية ستجد انه تم بشكل مدبر
وفى آن واحد وهذا يدل على أنه كان وراء الأمر هيئة او مؤسسة تتدبر للامر وقد تحدثت مع بعض المسجونين فى سجن ابو زعبل فور هربوهم
فقالوا : انه من كـان يرفض الهرب كانوا يطلقوا عليه الرصاص الحي !!! اما بالنسبة لقضية مبارك واعوانه الأمر ليس اعدام فرد بعينه ولكن هو هيبة ثورة
وكرامة شعب اهدرت على مدار 30 عام من رأى ان المحكمـة الثورية كانت ستكون افضل الحلول لبتر النظام بأكلمه , ما اود قوله الأن , هل لم يحن لنـا بعد ان نخرج من تحت طائلة هذا الدستور الزائف ؟!!
شكراً لعطر اللقاء
لروحكـ عبير ورود
سلامى وبعد /

كنت اود شيئا ان مبارك كان يضربنا بالضربة الجوية و يحكم اسرائيل 30 عاما
او انه لم يتنحى فكنا نقتله نحن مثل القذافي مع اننا لن نفعل به مثلهم لان قلوبنا بها الرحمة
كنت اعلم و اعلم انه سوف يهربه شفيق عندما يتولى الرئاسة
( عندما حصلت الثورة تمنيت ان يحاكم كل فاسد في محمكة ثورية )

الأستاذة / هند محمد نجم
ستظل مصر رفرافة
ما دام بهـا امثالك
يحملون هم الوطن ويسهرون عليه
لاتقلقِ فعسـى الله يقضى امراً كان مفعولا
لروحكـ صفاء لا ينتهى
كونى بالجوار
سلامى وبعد /