هذا أنا ببساطة

أنتَ كلُّ ما ذُكِرَ ,
و أنا كلُّ منْ مَرَّ وسيمرُّ .

============

تعليق لم أقرأ في مثل قوته و اختصاره البليغ .

هنيئا لكما بكما / دمتما .

ﺃﺣِﺐُّ ﺣَﻜَﺎﻳَﺎ ﺍﻟﻤَﺪﻳﻨَﺔِ ﻭﺍﻟﻘَﺮْﻳَﺔِ ﻭﺍﻟﺠَﺒَﻞِ
ﻭﺍﻟﺒَﺤْﺮِ ﻭﺍﻟﻨَّﻬْﺮِ ﻭﺍﻟﺴَّﻬْﻞِ ﻭﺍﻟﺒَﺎﺩِﻳَﺔِ، ﻭﻭَﺻَﺎﻳَﺎ
ﺍﻟﻴَﺎﺳَﻤِﻴﻦِ ﻭﺍﻟﺠُﻮﺭِﻱَّ ﻭﺷَﻘَﺎﺋِﻖِ ﺍﻟﻨُّﻌْﻤَﺎﻥِ،
ﻭﺗَﺄْﻧَﺲُ ﺭُﻭﺣِﻲ ﻟِﻠُﻐَﺔِ ﺍﻟﺴَّﻨَﺎﺑِﻞِ ﻭﻫَﻤْﺲِ
ﺍﻷَﻋْﻨَﺎﺏِ ﻭﺑَﻮﺡِ ﺍﻟﺰَّﻳْﺘُﻮﻥ .
جميل ورائع ما تحب وليدنا..
ونحن باختصار نحبك ونحب تواضعك
محبتي وأكثر

ماأجملك وما أبهى حضورك الذي يسعدني وأما عن المحبة فحدث ولا حرج
لك امتناني وتقديري أيها الجميل

ماشاء الله
بوركت يداك على نثرك الأصيل
إحترامي وتقديري

لك كل الشكر والتقدير مبدعتنا الأخت فاطمة على مرورك الراقي الأنيق
مودتي والورد

استاذي وليد عارف رشيد


مرة اخرى اعود

انت كما البساطة الصريحة للايمان ، حكمة دون تعقيدات الفلسفة ، فلسفة دون تعقيدات القراءة ، قراءة دون تعقيدات علامات الترقيم

هذا انت معلمي وليد عارف رشيد

ومرة أخرى تربكني حروفك الجميلات وقراءتك الراقية أيها المبدع الجميل
محبتي وتقديري بلا حدود

هذا أنت ببساطة ، لكن من يقدر على بساطة الأدباء البلغاء الحكماء ؟؟

بساطة من صاغ من السهل ممتنعا ،وعرة مسالكه إلا لمن أقبل و قد رمى عنه مخلفات

التيه والتطاول ، وآمن بأن جنان الأدب يسكنها البسطاء.

عرفناك شاعرا تكتمل فصول الإبداع بين يديك ،

وعرفناك زجالا يصوغ من الحرف أهازيج ومن اللحن دبكة ، ومن الكلمة ترانيم ساقية لا تنضب .

وها قد عرفناك ناثرا تنثر جواهرالأدب بألوان الطيف ، تهديها للواردين .

أخي المتألق وليد عارف الرشيد ،

دمت ونمير حرفك .

الأخت المبدعة الكبيرة التي تتميز في جميع أطوارها حتى في قراءتها وتعقيبها : لاشيء يكافئ مرورك الألق البديع
مودتي والكثير الكثير من الامتنان والورد

استاذي الودود

وليد

غمرتنا برذاذ مطرك الذي يفوح منه عبق الياسمين

رضاب الأنتَ يزهو على السطور

عزيزي

لكلماتكَ جمال وروعة

لم أشاهد لها مثيل..

رائع أنتَ .. وكلماتكَ تفوق الوصف

كم يروقني المكوث بين حروفك...

تحيااااتي

============

تعليق لم أقرأ في مثل قوته و اختصاره البليغ .

هنيئا لكما بكما / دمتما .

الآن فقط وبكل فخر و بدون مجاملة , و من بعد إذنك ,
سأضمك إلى نخبة من أعتز بصداقتهم و أخوتهم ,
أنت فقت توقعاتي .

لك مني خالص مايؤكد ولاثي .

الاستاذ وليد عارف

اين مني هذا النص الرائع قد وصفت ببساطة نزعة حب الجمال والاصالة فينا التي تستشعر الجمال وتتنبأ به حتى دون ان تراه او تعيشه
والجميل ان هذه النزعة ترتبط ارتباطا وثيقا بالعرق والمكان والمعتقد

سلمت وسلمت اناك بكل روعتها

أُحِبُّ الفَقْرَ ولَا أكْرَهُ الغِنَى , وأُحِبُّ التَّعَبَ ولَا أرْفُضُ الرَّاحَةَ، وأَحِنُّ إلَى الشَّقَاءِ فِي خُطُوَاتِ الوُصُولِ إلَى الرَّخَاء .

إذن هي بطاقة تعريفية لعلم لا يحتاج لتعريف
ولكنها جاءت قنديلا في ظلمات تلك الدنيا التائهة تلوح لمن أراد الدرس والعبرة ، ألبست كل مظاهر الجمال الأدبي الرائعة ..
سلمت يمينك أستاذي الأديب / وليد عارف الرشيد

تقبل مروري الثقيل ، ولك مودتي والتقدير

تحيتي

حمادة الشاعر
مشرف عامية

سلمت أخي المبدع الذي أحب .. تألقت قراءةً ومرورا فخلفت عبقك حيث مررت
محبتي والورد

أنت ببساطة ,فارس مقدام يدك حصون البيان , متقحماً ,غير هياب
لك من أخيك محبة وسلام

ولك مني كل أشكال المحبة والوفاء لبديع مرورك أيها المبدع الجميل
تقديري وامتناني