جميلة أيها الأبي المتألق بوركت هذه الروح السامقة وهذا النفس الحر الأبي
دمت وهذا الألق ولقلبك الياسمين
محبتي وكثير تقديري
غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
جميلة أيها الأبي المتألق بوركت هذه الروح السامقة وهذا النفس الحر الأبي
دمت وهذا الألق ولقلبك الياسمين
محبتي وكثير تقديري
يــــــا شـــــــامُ أعـــلــــمُ أن الــخــطـــبَ يـكــبــرنــي
وأن قـــومــــي أشـــاحــــوا عـــنــــكِ واحــتــجــبــوا
وأن أرضـــــــــــــــــــكِ مــــــــــازالــــــــــ ت مـــــكـــــبـــــلـــــة ً
حــراســـهـــا الــــغــــدرُ والــتــدلــيــسُ والــــكـــــذبُ
تـــلــــك الـــلآمــــةُ والـــخــــذلانُ قـــــــد مــــزجــــتْ
لـيــت الـلـذيـن سـقــوكِ الـكــأسَ قــــد شــربــوا
قــــتــــلُ وجــــــــرحُ وحــــــــرقُ هــــكــــذا اتــــحــــدوا
أنصـارُ طاغـوتِ هـذا العصـرِ واعتصبـوا !
لا فُض فوك شاعرنا المبدع فقد أسمعت وأوجعت وستبقى الشام بأهلها ورجالها الأبطال أبية النضال عصية الإنصياع
نسأل الله أن يعجل بالفرج وأن ينصر الشام وأهله وأن يرد كيد الكائدون في نحورهم
قصيدة رائعة أسعد بتثبيتها نصرةً للشام وأهله وتجلةً وتقديراً للشاعر
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !
شعر شجي وجرح عميق يلامس بل يتوغل في الحنايا
نسأل الله النصر للأحبة
أبدعت أيها الحبيب
**(( بوركتَ من شاعرٍ يرقى بـــه الأدبُ .... باقات ودٍّ وطاقات إعجابٍ على عجائب الكلم
ومفازات الدر النضيد ، لكِ الله يا شام ، وفرّج الله عن أهلنا والحبائب ، وخاب كل معتد أثيم ،
وفقك الله أخي العزيز الشاعر الشاعر ودمت بخير ))**
لافض فوك أيها الشاعر البديع / ضيف الله عداوي
حملتنا قصيدتك من براعة الاستهلال إلى قنبلة
السؤال على أجنحتها المحلقة في سماء الإبداع لغة
وبيانًا ومعنى ، بورك قلبك الكبير الحي النابض بالإباء
والشمم ، ونحيي صرختك المدوية التي تركت فينا أثرًا
بالغًا بما حملت من صدق المشاعر ونخوة العربي
الأصيل.
حفظ الله الشام وأهلها وفرج كربتهم.
تحياتي وتقديري.
إذا كان أصلي من ترابٍ فكلّها = بلادي وكلّ العالمين أقاربي
وقفتُ أسألُ والآلامٌ تعصفٌ بي=والحزنُ فأسُ من الأضلاعِ يحتطبُ
كأنك تصفنا جميعا بهذا البيت البديع
فشرحت الحال قبل الخوض في تفاصيل السؤال
كيف البلادُ التي أرست دعائمها=فوق السحابِ تهاوتْ وهي تنتحبُ ؟!
أما هذه فلا
فوالله ما تتهاوى الشآم مهما عانت الهول والآلام
وقد أوشك الفجر على البزوغ ليمحو هذه الظلمة وترتفع برحمة الله عنها الغمة
وكم دعوتُ حروفي فانزوتْ خجلاً=أيشفعٌ الشعرُ عن عجزي فأحتسبُ ؟!
مدهش وحسب
وأقف عند جماله مصفقة
يا شامُ أعلمُ أن الخطبَ يكبرني=وأن قومي أشاحوا عنكِ واحتجبوا
صدقت أيها الكريم
قد احتجب أهل الشجب فاستراحوت من أداء واجب لم يؤدوه يوما
حتى متى وخفافيشُ الظلامِ بلا=رفقٍ تدمرُ ما شاءتْ وتنتهبُ ؟!
حتى يأتي الله بالنصر من عنده أو أن تقوم للأمة النائمة برحمته قائمة
موجع هذا التساؤل
قصيدة جميلة وصادقة ومؤلمة
لا فض الله فاك
تحاياي
هزتني هذه القصيدة إي وربي ..
من أجمل ما قرأت عن الشام
جعلك الله ذخراً للإسلام والمسلمين
ودي وتقديري وصادق دعواتي