على لوحة المفاتيح ..!!!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» لسلمى ..» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» نظرات فى مقال ماذا يوجد عند حافة الكون؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» مالناش ف حد نصيب» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»»
مرّوا مسرعين إشارة للشّعور بعدم الأمان والهروب من المكان الذي أتوا إليه أو ربّما كانوا فيهقالوا له حين مروا مسرعين
الآلهة إشارة لعدم الإيمان بالله، فزمن الآلهة ولّى أي زمن الخوارق والخرافات والأساطير، وكأنّي بهم يقولون له الأسطورة التي صنعتنها لنفسك ستحميك، وحين التفت، وفي الالتفات انتباه ويقظة لم يجد أسطورته: حمايته !
ربّما في النّهاية إشارة إلى الهلاك والتّدمير (بدبابة) من الخلف وغير معروفة ، والإيحاء يتأتّى من العنوان الذي جاء نكرة
نصّ عميق قابل لتأويلات متعدّدة.
بوركت
تقديري وتحيّتي
لولا وجود المسلمين فيمن زاره لافترضنا أنهم قالوا جادين " سترعاك الآلهة" لكن وجود المسلمين في المجموعة، نفت الجدية عن المقولة، ومنحتني زاوية مختلفة للقراءة انتقلت بها للمشهد السوري وربما المصري قبل سقوط النظام المدحور وبقية الأنظمة العربية
وأشارت الدبابة في العنوان لمتألهٍ مستقو قرأته طاغية متجبرا قابعا وسط المعمعة مؤمنا بقدرة قوته العسكرية على حمايته...
ويكون من زاره بهذا يهود ونصارى ومسلمون وعرب، وكلهم يحثه على الصمود في وجه شعبا يأمره بالرحيل، وكلهم يمنيه برعاية يكفلها جيشه ودعمهم
ومضة قصية بالغة التكثيف جميلة السرد لم تجنح رمزيتها بالقاريء بعيدا عن مضمونها
شكرا لما قرأت هنا من جمال
تحاياي
ظن أن دبابته التي هي رمز لقوته العسكرية والتي يسند ظهره عليها وتحميه كآلهة
وكل ما تلقى من دعم من مختلف البلدان والأديان
قادرين على حمايته
اسقاط سياسي قوي بومضة ذكية
كل التقدير
سترعاك آلهتك لو استطاعت ـ الدبابة والقوة الطاغية
ساخرين منه قالوها له أصحاب الديانات وهم يتركوه
ضائعا وسط معمعة الحرب.
ومضة مكثفة بليغة وجميلة.