لست من هواتها وما كتبتها إلا تحديا؛ لذا ربما لا أكتب بالعامية شيئا آخر بعدها،
إليكم الأصيدة
مليش نفس ازاكر
وزهآن ولكن
هزاكر هزاكر عشان النجاحْ
أخيرا هعدي وهتسن وعدي
وهآخد شهادة وأعيش في ارتياحْ
يأولوا العمالة يقولوا البطالة
سمك تمر هندي معاهم سماحْ
ولو يوم سفرنا غِرِأْنا وخسرنا
لأن الأهاوي طرأنا المتاحْ
ولمّا آجي افكرْ وأأعد وادبرْ
وأووول يلا هانت هلاقي الفلاحْ
تجي بلوه سودهْ تنيل زيادهْ
وتبقى السعادةْ سداح في مداحْ
لا فلحين في كورةْ ولا لينا صورةْ
دا عيب الحضارةْ أخدنا وراحْ
شببنا ونايمْ وفي اللهو دايمْ
وما في أوايمْ على الصلاحْ
أقوله الحكايهْ أقوله الروايهْ
أوقوله دمار اليهود فينا فاحْ
عرقنا وراحْ وما في ارتياحْ
يقولي وِوِشُّهْ عليه انشكاحْ
ياعم انت مالكْ وكبر دماغكْ
وعش لك حياتكْ دا عصر انفتاحْ
شباب بس هايفْ وغاوي مصايفْ
وطول عمره خايفْ ما يدمل جراحْ
لايعرف في دينهْ ولا فين يمينهْ
ولا مين يقوله طريق الفلاحْ
أقوله اهتمامكْ؟ يقولي الأغاني
وهيفا وننسي شموس الصباحْ
دا همَّا حياتي عليهم سباتي
وساعةَ مبصحا وأقول ياصطباحْ
بروح عَ الشرايط واشغل ياطبْ طبْ
دا ألبي عليه من جمالها انشراحْ
متشغلش بالكْ وخليك في حالك
طالما بناكل ونشرب سماحْ
وساعة ما قولهْ تعالى نصلي
يقولي يا شخنا معآك ع الجناجْ
شباب كله خيبهْ وما سبش عيبهْ
وعايش حياته مزاح في مزاحْ
أقوله السقافهْ يقول دي سخافهْ
متاكل كنافهْ تحلي بشعيرْ ؟
ما تيجي معايا نمارس هوايا
نعاكس شريفا دي ملهاش كبيرْ
أقول فين ضميركْ يقول كلمه فرغا
مفيش حد فينا يراعي الضميرْ
هتوجع نفوخي هَوَلّعْ سروخي
وهنفخ همومي في دخان تطيرْ
هجيب م النهايهْ وهنهي الحكايهْ
لأن البدايهْ من الأصل صيرْ
وسبني وعدى وآآآآآل كلمه وحدا
مفيش أي فيدا لأنك فقيرْ
أعتذر إن كانت فظة بعض الشيء لكنه الواقع بل الواقع أفجع، لأجل ذلك لن أعاود الكرة، وتلك آخر مرة.