قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» الأميرة الحسناء» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» ولم تخرج الأرضُ كابن الوليدْ.!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» الميناء» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» محاولة انتحار فاشلة» بقلم هاشم السمعيلي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين قلبي وعقلي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شويَّة» بقلم عيسى سلامي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رثاء الامير الشاعر بدر بن عبد المحسن» بقلم شاهر حيدر الحربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
هما مرآتان لا واحدة
فمرآة الزجاج لا تعكس شريط العمر، وإنما تعكسه مرآة نفسها بارتعاشة اليدين وصفحة الوجهة المحفرة بالتجاعيد أو تباشيرها
ومرآة الزجاج تعكس صورا ولا ترد بصوت ولا بصدى صوت لتسمع عبرها شهقة التجاعيد
فأي المرآتين كسرت البطلة أديبتنا وعلى أيهما أبقت
نص بديع بلغته وذكاء تناولة لموضوع مطروح بجمالية جعلته مختلفا
أهلا بك أديبتنا الرائعة
تحاياي
السلام عليكم
حقا على كل امرأة أن تكسر مرآتها عند الأربعين
عمر المرأة قصير جدا
خمسة عشر سنة تقضيها بالحمل والرضاع وتربية الأولاد ثم تنحدر في العد العكسي
بعد الأربعين تصبح مرآة المرأة من نوع آخر لا علاقة لها بشعرها ولبسها وزينتها
شكرا أميمة العزيزة
قصة جميلة جدا
ماسة
قراءة عميقة للنص ناقدة, فهمٌ مختلف للأمور من وجهة نظر رجل.ودعوة لمراجعة شريط العمر بحثاً عن ابتسامة.
أشكرك بعمق أستاذي الفاضل... وأسجل خالص امتناني لتناولك هذا النص المتواضع بالاهتمام.
للمرأة والمرايا قصة مختلفة, لم ترَ هنا تجاعيد وجهها ولا أخافها ذبول أوراقها وأغصانها قدر مارأت ماضٍ أخذ من نفسها الفرح والحياة.
أحببت مرورك من هنا سيدي ورأيته يفتح آفاقاً جديدة واسعة لهذه الومضة.
تحياتي وبالغ شكري وتقديري سيدي الكريم.
أشكر كل من مرّ من هنا وترك تعليقاً ولو صغيراً يعبر عن رأيه.
آراؤكم تهمني جداً وترسم لي طريقا أتابع من خلاله مشواري مع الكلمة,
لكم محبتي وامتناني.
حب تكسر
وأمل تناثر
وشك
وغيرة
وتجاعيد على الوجه
ماذا تركت من الأسى لم تسجله ومضتك أختي؟
نص جميل جدا
شكرا لك
بوركت