أحدث المشاركات

ظلالُ الأراك» بقلم رياض شلال المحمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» وسادتي...» بقلم المصطفى البوخاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غرفة الولادة هي التي تقرر مصير القدس وليس ترامب» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تقريظ كاتب وكتاب» بقلم عطية العمري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» مكتبة عامة لتنزيل الكتب ...» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» إهداء .. مكتبة أهل اللغة العربية.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» إهداء .. مكتبة القرآن الكريم.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» مَسرحية .. بريشة: عبد الفتاح أفكوح» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»»

صفحة 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 26

الموضوع: طفل الحب المرفوض

  1. #1
    قاصة
    تاريخ التسجيل : May 2012
    المشاركات : 1,224
    المواضيع : 115
    الردود : 1224
    المعدل اليومي : 0.28

    افتراضي طفل الحب المرفوض

    طفل الحب المرفوض
    عندما قفزمن على ظهر أمه، وطأت أقدامه الصغيرة الأرض، ترنح واقفا ثم تقدم خطوة فوقع،ثم وقف فتقدم خطوة ثم وقع. تلفت حوله.. فوجد حافة العنقريب* الذى تضع أمه عليه ملابس الغسيل مد يديه الصغيرتين، وأمسك بالحافة الخشنة ،حمَلها ثقله الخفيف ونهض واقفا . وصار يمشى ممسكا بها وهى لم ترحمه فطبعت على راحة يديه الصغيرتين خشونتها ، تحمل خشونتها القاسيه صابرا حتى لايعود للتنقل على ظهر أمه فقد كره تلك القطعة المهترئة من الأسمال الى تحيطه بها أمه حتى لايسقط على الأرض أثناء تأدية أعمالها الشاقة،من غسيل ونظافة وغيرها. ويجد مايلهو به فى الأرض غير عظام ظهرها الناتئة. طالما عزف عليها خربشات طفولته مفرغا ملله من ذلك السجن الاجبارى. التفت إلى أمه فرآها تنظر إليه باسمة، قد شلت الدهشة حركت يديها الآليتين يديران قطع الملابس، داخل الطست المغطى برغوة كثيفة من الصابون، وتلك الفقعات البلوريه تتطاير فى الهواء، جذبت الصغير ليترك حافة العنقريب ويجرى خلفها يريد الأمساك بها ولكنه لم يقع. مد يديه الصغيرتين ليمسك بالفقاعة الطائرة، تحملها نسمة هواء رقيقة إلى أعلى ،حيث الفضآت غير المرئية تذوب بداخلها وتتلاشى. ولكن الصغير كان يراها فقاعة لامعة، تتلون بالوان قوس قزح وتجذبه لملاحقتها .فرسم خطواته الأولى على الأرض رافعا رأسه الى أعلى متطلعا. أغمضت أمه عينيها حالمة، وتمتمت فى سرها حامدة شاكرة للذى خلق الوجود وجعلها ترى صغيرها يترجل من على ظهرها، ويتطلع إلى السماء. فركت عينيها لتصحو عائدة لتحريك يديها داخل الطست لتزيل الأدران من ملابس الأسياد ، من بقايا طعام وبول وبراز وأوساخ أخرى لاترى بالعين المجردة. تفركها لتزيلها مقابل حفنة من المال تعيل بها صغيرها .
    تقدم ثم تقدم ولم يقع. جذبته الأرض الصلبة. فوقف شامخا يبحث عن الأتراب ، كلما حل الترحال بأمه فى منزل لآداء أعمالها. ترك الصغير عوالم أمه وصار يتفقد منازل الأسياد فهو طفل لايعرف طبقته، يجوب الحجرات ويلعب مع صغار الأسياد بالعابهم ،كانوا الصغار يأنسون له ولكن الأمهات يتزمرن من وجوده فى غير المكان المخصص لابن الخادمة. فى منزل نفيسة المرأة القاسية منَ الله عليها برزقٍ وفير، ولكنها عقيم. تكره مكونات النضاف التى لم يتسع لها رحمها المجدب، فلم تنبت لها بذرة انسان من ثلاث زيجات، فلاسيما فهى تكره الصغير ابن الخادمة . أمرت أمه ألّا تأتى به معها بعد أن حل وثاقه من على ظهرها، وصار يمشى على أثنين. فأسقطت الأم فى يدها. ليس لها مكان آمن تضعه فيه، وهى لاتستطيع أن تعيده الى ظهرها فعظام ظهرها البارزة لم تعد تستهويه، فأصابعه قد نمت ويريد العزف على آلة الحياة . كان الصغير سببا تترك أمه منازل الأسياد من كثرة الشكوى والطرد المتكرر.
    ذهبت الأم عند أطراف المدينة، حيث يسكن أبناء جلدتها من النازحين، فى منازل الكرتون المتراصة فى خطوط عشوائية تتخللها بعض الشجيرات النامية. فالحى الكرتونى تنبعث منه روائح مختلطة عند هطول الأمطار، فتمتزج رائحة الدعاش بروائح صفق الشجيرات، وتنبعث رائحة قاذورات الحيوا نات والطيورالتى تشارك أهل الحى الضياع، فتلبى نداء الطبيعة أمام الأبواب أو على الوسائد وفى أوانى الطعام.أ شار النازح القادم للحى الكرتونى مؤخرا للأم أن تترك ابنها معه، فهو رجل مسن هجم عليه اللصوص أثناء نزوحه وسرقوا مدخراته، فصار يحرس أطفال الحى الكرتونى ريثما تعود الأمهات ، عندما ينحسر الضوء وتتبدد الطاقه فى العمل و يلون الكون بريشته صفحة السماء باللون البرتقالى المحمر. عند انحدار الشمس للمغيب ينتظر الأطفال الأمهات القادمات من قاع المدينة محملات بما لذ وطاب، ولايدرى الأطفال ماثمنه اهدار كرامة أم سقوط أخلاق.
    تركت الأم صغيرها وخطت نحو الطريق والخوف قد غزا لحظتها . تجمع البكاء فى صدرها، فقد رافقها على ظهرها عامين ومتعلق بأطراف ثوبها أربع سنوات. لم تتسع منازل المدينة الواسعة لصغيرها. خطت نحو الطريق، أبتلعتها أرصفة الشوارع، وهى فى طريقها المنحدر نحو المدينة، وذهنها مشوش فترى الطريق متسع حينًا ، وضيق أحيانًا ،تحدث نفسها وتتلفت خشية أن يعرف الناس سرها. أنها تفتقد صغيرها ومرحه وقفزاته أمامها .
    كان الصغير يجلس على الأرض، ويرسم بأصبعه السبابه دنياه، فيرسم منزلًا كبيرًا وعربة جميلة، لايرسم حيوانًا ولاطائرًا كبقية أترابه، عندما كان على ظهر أمه سجلت عيناه دنيا كالتى يرسمها. كان النازح الذى يقتات على عرق نساء الحى الكرتونى، ينظر إلى الصغير الوافد متفحصاً، طرد الصغار خارج بيته مطالبًا اياهم بسرقة دجاجة سال لعابه كلما مرت أمام حجرته تتبختر. هرع الصغار فى سباق يبحثون عن الدجاجة التعيسة التى وصفها لهم. كانوا يهابونه، ويخشون غضبه ومطرقته، التى طالما همّزهم بها أو لوّح بها مهددًا تتابعها أعينهم الوجله خوفا أن يهوى بها على أجسادهم النحيلة. أمر النازح المسن الوافد الجديد بالبقاء وهمس بصوت كفحيح الثعبان:
    لماذا تجلس على الأرض تعال..
    صمت..والصبى منشغلا رفع صوته مغيرًا نبرته :
    تعال أجلس قربى هنا!
    ولكن الصغير الذى ظل وحيدا مع النازح هائم فى عوالمه، لم يسمع الدعوة ولم تخيفه حدة نبرته فهو منذ صغره لايعرف الخوف. رفع النازح مطرقته التى يهش بها الحيونات والطيور والاطفال ويتوكأ عليها فى السير، يستخدمها لينال البعيد. همز بها الصغير فى وسطه مدغدغًا ثم ناداه مبتسمًا فارجًا فمه الخالى من الأسنان . نظر إليه الصغير وأنصرف مواصلا رسم عوالمه، منزل وعربة وامرأة تقود طفلا ولكن النازح لم يطق صبرًا، فجذب الصغير من عوالم الطفولة البريئة إلى عوالمه الشائهة، أجلسه على حِجره، ومد يدً مرتجفة يداعبه. تململ الصغير وصارع يريد التخلص من قبضته، ولكن النازح يفح فى أذنيه معسول الوعود. أوقف الصغير نضاله وهمدت حركة تمرده. ولكن النازح تمادى وتحرر من ملابسه وما أن رآه الصغير حتى صرخ وأراد الهرب ولكنه لم يفلح............إ نتهت اللعبة الماجنة، وتصبب النازح عرقا نتنا، وخارت قواه، فافلت الصغير الذى تقوس وإنطوى مثل قطة ضربت بعصا غليظة على ظهرها .
    كانت الأم تسرع الخطا نحو كوخها الكرتونى، .تسابق الشمس التى أوشكت على المغيب محملة بما تجود به قمامة المدينة، لم يستقبلها صغيرها، توجست ثم إندفعت نحو باب كوخ النازح، فتبعها الباب منفتحا مرسلا صريرًا وأنينا عاليًا، فرأت صغيرها عاريًا كما ولدته، جسده مكومًا فى غيبوبة لم يستطع أن يتحرك شلّت المواجهة الأم، هجمت على النازح تركله و تضربه، وألقته فى الأرض مشدوها. حملت ابنها وهرولت إلى بيتها تبكى وتندب حظها، وتصرخ وتصيح به:
    لماذا تركته يفعل بك ذلك ؟
    كان الصغير ينظر إلى أمه مندهشا سألها: لماذ تبكى؟! فقد وعدنى بأن يشترى لى عربة مثل عربة حمادة ابن المعلمة. الذى منعنى اللعب معه و..
    صرخت الأم مرة أخرى وسقطت على الأرض متمتمة: اه.. ياصغيرى لقد بعت جسدك الغالى لهذا العجوزالقذر من أجل عربة الطفولة.
    ذات فجر أحمرلم تشرق الشمس فيه استيقظ أهل الحى الكرتونى على حريقٍ هائل، أتى على منزل النازح ولم يجدوا أثرا للأم وصغيرها منذ ذلك الصباح . وبعد صباحات متتالية، لم يعد الصغير صغيرًا، تذكر ظهر أمه الذى طاف به فى طفولته منازل الأسياد. طفرت دمعةٌ سخينة من مقلتيه حملّها حزنه ومضى...



    (المكان افريقيا)

    *العنقريب: سرير من الخشب منسوج بحبال مصنوعة من لحا الأشجار

  2. #2
    الصورة الرمزية آمال المصري عضو الإدارة العليا
    أمينة سر الإدارة
    أديبة

    تاريخ التسجيل : Jul 2008
    الدولة : Egypt
    المشاركات : 23,786
    المواضيع : 392
    الردود : 23786
    المعدل اليومي : 4.13

    افتراضي

    مازال الفقر يخط علاماته ويرسم خارطته على عقول وأجساد بل وسلوكيات البشر
    وهنا كانت البراعة في نقل الحالة وصفا دقيقا وكأنه مشهد متحرك أمامنا لانريد أن نرتد عنه حتى نستمتع به كاملا
    أديبتنا القاصة الرائعة سعاد الأمين
    أجدت وأبدعت
    التي – الفضاءات - ،كان الصغار – يتذمرن – النطاف - لاتستطع - والهمزة
    دام لك هذا الألق
    ومرحبا بك في واحتك
    تحاياي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  3. #3
    قاصة
    تاريخ التسجيل : May 2012
    المشاركات : 1,224
    المواضيع : 115
    الردود : 1224
    المعدل اليومي : 0.28

    افتراضي

    عزيزتى الأستاذة آمال
    أنت من يشجعنى بتعليقاتك على نصوصى وتسعدنى مبادرتك فى المرور. شكرا على التصويب. دائما مهمومة بالغلابة الذين تصفعهم الحياة دون ذنب وخاصة القارة السوداء حقل تجارب الغرب . لايسعنى الى الكتابة عنهم والعمل فى العطلات بين النساء والاطفال والاستماع لحكاويهم اثرى مخيلتى لكنى تعيسة بهم.

  4. #4
    مشرفة عامة
    أديبة

    تاريخ التسجيل : Aug 2012
    المشاركات : 21,145
    المواضيع : 318
    الردود : 21145
    المعدل اليومي : 4.94

    افتراضي

    مؤلم ما قرأنا .. هى طفولة بائسة أخرى
    لعن الله الفقر ..
    عندك مقدرة على وصف الواقع وتصويره بكل دقة
    بكل ما فيه من بؤس وفقر وعوز وألم ..
    أشكرك على هذا العمل الذى أمتعنى وآلمنى .

  5. #5
    قاصة
    تاريخ التسجيل : May 2012
    المشاركات : 1,224
    المواضيع : 115
    الردود : 1224
    المعدل اليومي : 0.28

    افتراضي

    الأخت نادية تحياتى
    شكرا على ا لاحاسيس والمشاعر الرقيقة واشكرك على التعليق الرائع. الوصف الدقيق يأتى من كثرة المشاهدة والمعايشة أنا أصور من مخيلتى وأرسم بقلمى المشاهد التى تؤلمنى لمشاركة الآخرين ليروا الوجه الآخر للحياة.

  6. #6
    الصورة الرمزية وليد عارف الرشيد شاعر
    تاريخ التسجيل : Dec 2011
    الدولة : سورية
    العمر : 60
    المشاركات : 6,280
    المواضيع : 88
    الردود : 6280
    المعدل اليومي : 1.39

    افتراضي

    لديك قدرة متميزة على العزف على وتر الشجن بالسرد والوصف والقص تندمجين بالصورة فتوصلينها بصدق عجيب
    شدتني هذه الإنسانية حد الوجع مبدعتنا
    لك مودتي وكثير تقديري

  7. #7
    قاصة
    تاريخ التسجيل : May 2012
    المشاركات : 1,224
    المواضيع : 115
    الردود : 1224
    المعدل اليومي : 0.28

    افتراضي

    الأخ وليد
    تحياتى
    شكرا على المشاركة الرائعة مرورك انتظره لتثرى النص بتعليقاتك ويدفعنى إلى الاجتهاد والتصوير بالقلم لما أراه وأحزن من أجله وأوثقة للمشاركة. والألم لغة الانسانية المشتركة الجميع يشعر به تجاه الآخر.. العالم أصبح مشكلة !!

  8. #8
    شاعرة
    تاريخ التسجيل : Jan 2010
    الدولة : على أرض العروبة
    المشاركات : 34,923
    المواضيع : 293
    الردود : 34923
    المعدل اليومي : 6.70

    افتراضي

    الرائعة سعاد محمود الأمين

    قاصة ذات قلم إبداعي وعده كبير ، وسيكون لك في في هذا باع وذكر ونجاحات سننتظرها معك
    تتمتعين بمهارة قصية عالية وقدرة على رسم المشهد محملا بالإحساس ناطقا بالمعاني التي تريدين توصبلها، وقد كنت هنا كدائما متألقة بالفكرة ممتلكة لكامل معطيات المشهد مطلعة على الحوار الداخلي لكل من شخوصه
    غير أني ما زلت أتمنى لو أوليتا النص بعض عناية بشانه اللغوي، فقصة كهذه تستحق أن لا تشوبها العثرات

    وجدت في جواب الفتى لأمه "كان الصغير ينظر إلى أمه مندهشا سألها: لماذ تبكى؟! فقد وعدنى بأن يشترى لى عربة مثل عربة حمادة ابن المعلمة" ما تعارض مع الحدث، فهو قد حاول الهرب وإن لم يفلح "ولكن النازح تمادى وتحرر من ملابسه وما أن رآه الصغير حتى صرخ وأراد الهرب ولكنه لم يفلح............إ نتهت اللعبة الماجنة"

    وددت لو وقفت في خاتمتها عند حريق كوخ العجوز واختفائهما

    أهلا بك أيتها الكريمة في واحتك

    تحاياي
    تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها

  9. #9
    الصورة الرمزية سارة عبد المنسي قلم مشارك
    تاريخ التسجيل : Aug 2012
    الدولة : غيمة وردية
    المشاركات : 100
    المواضيع : 11
    الردود : 100
    المعدل اليومي : 0.02

    افتراضي

    قصة رائعة حملت تصوير دقيق يوضح تنوع طبقات المجتمع الانساني ، واحساس مؤلم ذلك الذي انتابني وانا أتابع سطور هذه القصة
    دمت موفقة والى الأمام
    كما ستعود العصافير لبناء أعشاشها من جديد سنعود أيضا -- فانتظرني وطني حبيبي فأنا قادم قادم

  10. #10
    قاصة
    تاريخ التسجيل : May 2012
    المشاركات : 1,224
    المواضيع : 115
    الردود : 1224
    المعدل اليومي : 0.28

    افتراضي

    الاستاذة ربيحة
    عاجزة تماما عن شكرك وعميق امتنانى لتشجيعك الذى أتقلدة وساما على صدرى من أديبة فى مثل قامتك العالية.وعليه بخصوص الحوار لقد جعل الطفل يجلس قربة واستجاب بعد الأغراء بشراء العربة مادار بعد جلوسة معه لم يتوقعه ولكنه يعزى أمه [انه سيشترى له عربة تبرير لا غير . كنت قد ختمتها بالحريق وغيرت ولكن مادام ثنيت سأقوم بالحذف من الأصل. اكرر شكرى لك مرة أخرى على نصائحك وإرشادك القيم ودمت

صفحة 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. المرفوض فى الفن
    بواسطة هشام النجار في المنتدى قَضَايَا أَدَبِيَّةٌ وَثَقَافِيَّةٌ
    مشاركات: 11
    آخر مشاركة: 30-11-2014, 09:58 AM
  2. الحب من اجل الحب ..!! مع احلام مستغانمي
    بواسطة الجوهرة القويضي في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 02-06-2013, 01:26 AM
  3. لماذا البعض يخلط بين المقاومة المشروعة والارهاب المرفوض ..؟
    بواسطة شهد الجراح في المنتدى النَادِى التَّرْبَوِي الاجْتِمَاعِي
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 24-03-2009, 09:51 PM
  4. إسرائيل .. ومبدأ التفاوض المرفوض : لطفي زغلول
    بواسطة لطفي زغلول في المنتدى نُصْرَةُ فِلِسْطِين وَالقُدْسِ
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 03-05-2007, 04:34 PM
  5. "ألا يا طفلُ لاتكبر.. ألا يا طفلُ لا تكبرْ"..
    بواسطة صالح العَمْري في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 19-10-2006, 04:48 PM