احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»»
الاستاذ محمد المقداد
رغم ما يعتصر قلبي من الم ، وعقلي من قلق
هاانا ابتسم وارفع قبعة كسليت احتراما واعجابا وتقديرا لابداع جميل انيق
عندما كان محمد الماغوط معتقلا في سجن المزة ، سأله ضابط عن عمله ، فأجاب بأنه شاعر.
فقال له الضابط : في ...... كيس شعر ، استأصله لي
محمد الماغوط ممن اعشق اعماله ، ومحمد المقداد ممن احترم اعماله
دمت مبدعا
وأنا الذهاب المستمر إلى البلاد
دراجة هوائية .. كالحلم العربي، هبائي وهوائي وخوائي مادام أمثال ذلك المدير على رأس المسؤوليات.
رائع هذا النص أخي الكريم محمد.
دمت مبدعا.
تحيتي وكل التقدير.
هذه هي الحقيقة
نحتفي بمن لا يستحقون وننسى الذين يستحقون
شكرا لك اخي
بوركت
قصة مضجكة في جانب منها ومبكية في جانب آخر.
هي ليست قصة دراجة بل قصة أمة تجاهلت مبدعيها وقدمت الأغرار مكان الأحرار وأذهبت هيبة الفكر والأدب.
تقديري
يقولون الأعمال خالدة لا تموت بموت اصحابها
لكن اذا لم تكتب لها الحياة اصلا فكيف تحيا
فكر عظيم صيغ بأسلوب مائز
ولغة متمكنة وسرد رائع
دام الحف محترماً
كل التقدير لك أديبنا