أين الغراب؟

نِعْم الشاعر سمير ونعم الناقد أحمد ..
الآن بدأت الواحة تخطو نحو الكمال بهذا حوار ..
أنا شخصيا أريد منك أيها الناقد أن تنقد قصائدي وسأكون شاكرا لك ..

أشكرك أستاذي..
وأعدك بحملة شرسة في القريب

أحييك يا شاعر الأمّه على فكرك وشعرك ( لايمكنني الفصلُ بينهما)

القصيده تؤكد نهجك الشعري في حمل هموم الأمه وجمع بقايا الأمل

كل التحيّه والتقدير

سبحان الله!!!

ما أشبه هذه بتلك !!

ولكنه شَبَه ظاهريّ فقط ، كالشبه بين وهج (شمعةِ) قصيدتي، وبين وهج (شمسِ) قصيدتك.

شتان ما بين الثريا والثرى.

وإن قيل: "ربما وقع حافر على حافر"، فليس الحافر كالحافر، والقَدَم تختلف باختلاف صاحبها، فليس أثرُ قَدَمك الثابتة الواثقة على أرض الإبداع كأثر قَدَمي (الطفولية) التي ما زالت تتعلم كيف تخطو خطواتها الأولى.

أعتزّ وأفخر بهذا الشبه بيني وبينك، وأحفظ المسافاتِ والفوارقَ ولا أتعدّاها.

محبتي وإخلاصي.

رائعة أخي سمير ،ثم هادفة، ثم نافعة ...


حييت على ما تبذله في واحتك الفيحاء ...


رمضان كريم أخي

شكرا لك وبارك الله بك. لا يجحد فضل الواحة إلا مكابر وشهادتك تدل على طيب معدنك!

دام دفعك!

ودمت بخير وعافية!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي

بوركت ايها الكريم
وقد رأيت هذه تجزي عن مداخلة فتقبلها

خَراجُ الغيْم يأتينا انصِياعـاً ** وإن بَعُدََتْ حقولٌ أو ضِفـافُ
وأصبحنا نُجَرُّ بـأيِّ حـرفٍ ** غريبٍ لا يُضيفُ ولا يُضـافُ
ونسلُكُ دربه لو جُحْر ضـبٍّ ** قَرابيناً , ويُسعدُنـا الكَفـافُ
فلا تُركتْ حروف الضَّادِ تعلو** ولم تُحفظ يُزيِّنُهـا العََفـافُ
ولم تَسْعدْ نواصيهـا بثـوْبٍ ** تطرِّزُه السَّواعـدُ والشِّغـافُ
ملأنا الجوَّ شجْبـاً واعتـذاراً ** فضاع الحق واختنق الضعاف
وأصبح في منابرنـا سـراة ** لهم في كل كارثـة طـواف
وننتظر النِّهايـةَ مثـلَ ثـوْرٍ ** قضى أخَواهُ وانكشفتْ صِحاف

هُمْ فِي الْخُطُوبِ يَدُ الكُرُوبِ وَفِي الوَغَى=كَانُوا عَلَى مَعْنَى الهَوَانِ دَلِيلا
وَهُمُ الذِّينَ إِذَا تَبَرَّجَ رَأْيُهُمْ=جَعَلَ العَلِيمَ بِمَا يَخُوضُ جَهُولا
طَلَبوا الأَمَانَ وَبِالأَمَانِيَ خَذَّلُوا=لاذُوا بِهَا وَبِعَجْزِهِمْ تَعْلِيلا
مُتَوَسِّمِينَ مِنَ العَدُوِّ سَلامَةً=فَكَأَنَّ فِي ثَبَجِ المُنَى مَا نِيلا
يَا أُمَّةَ الإِسْلامِ كَيْفَ حَيَاتُكُمْ=تَصْفُو وَقَدْ بَاتَ الْهِلالُ خَجُولا
قَسَمًا بِمَنْ جَعَلَ الشَّهَادَةَ عِزَّةً=لَنْ يَغْلِبَ الشَّرُّ الهُدَى وَيَطُولا

أعظم الشعراء بزعمي من تجد لحرفه في كل محفل يدا يمدها وقولة حق يقولها
وقد نطق الشعر هنا بما نسقطه مطابقا على جلّ شؤون الأمة إن لم يكن كلّها
فمن أين تأتي بهذه القدرة على تطويع القول تقوده جيشا عرمرما يحيط بملماتنا جميعا يا سيد الشعر

دمت مشرقا

تحاياي

رائع ومتفوق ولا يشبه شعرك إلا شعرك
هذه القصيدة العظيمة جعلتني أقرأها مرات ولا أكتفي

شكرا لك يا أمير الشعر
لقصائد المدارس

بوركت

كما هي عادتك سبحن الواهب



:)

أواااه ..
إنَّ العين تدمعُ لها
قصيدة تُلهب القلب

بارك الله بك وجزاك كل خير

إِنَّـــــــا لَـيُـنْــجِــدُنَــا الــــرُّجُــــوعُ إِلَــــــــى الــتُّـــقَـــى
فَـــــــبِــــــــهِ نَــــــــعِــــــــزُّ وَنَـــسْـــتَـــقِـــيــ ــمُ سَـــــبِـــــيــــــلا
وَبِـــــــــــهِ نَــــــــــــرُدُّ إِلَــــــــــــى الْــــخِــــلافَــــةِ دَوْلَــــــــــــةً
فِــــيــــهَـــــا نُــــعِــــيـــــدُ الــــــزَّيْـــــــتَ وَالـــقِـــنْــــدِيــــ لا
قَـــــدْ قُــلْـــتُ مَـوْعِـظَـتِــي وَحَــسْــبِــيَ أَنْ أَرَى
وَعْـــــــدَ الـمُـهَـيــمِــنِ فِــــــــي الــــــــوَرَى مَــفْـــعُـــولا

ايها الشاعر الفحل
من اي معين من الحكمة والبيان مدادك

هذه الحكمة يليق بها التثبيت

لك اجمل تحية

أيها الشاعر الأريب والأخ الحبيب:

أرجو أن تكون بخير لا أوحش الله منك!

وأشكرك على رأيك العالي وردك الغالي وحسك الجميل!

دام دفعك!

ودمت بخير وعافية!

تقديري