أميرتي حلب

حلب الشهباء عروس الشمال السوري الحبيب كانت ومازالت منارة الأدب وموطن الطرب ...وحق لمثلها أن يتغنى بها الشعراء

أستاذي القدير عثمان قدري شكراً لك على هذه المقطوعة الموسيقية التي تحاكي القدود الحلبية .. فقد إستمتعت بها حتى تمايلت طرباً

تقبل إطلالتي المتواضعة أيها الجميل

لك كل التقدير والإحترام

ومع ذلك فإن النظام الأسدي المجرم دمّر بنيتها التحتية كما دمر البنى التحتية لسورية كلها .... لأنه كشفته وعرّته خائناً عميلاً ومجرماً حقيراً
نهايته قريبة إن شاء الله ، ويومئذ يفرح المؤمنون بنصر الله ..... إن شاء الله وما ذلك على الله بعزيز

( و يومئذ يفرح المؤمنون بنصر الله )

.......................................... ( صدق الله العظيم )

د. مكانسي ! مهما أجبرنا الخونة على مغادرة الوطن , فإنه محمول في القلب لا يغادره أبدا .
كانت كلمات في غاية الصدق و المحبة و الانتماء ,
لم تزد شيئا على ما في قلوبنا تجاه حلب والمدن الشآمية كافة ,
غير أنك كنت أسبق و أجرأ في إظهارها .

محبتي لك أيها المحب .

النصر يا أخي بيد الله سبحانه ، وهو يقول : "إننا للنصر رسلنا والذين آمنوا " نسأله أن يجعلنا من الذين آمنوا
وهو سبحانه يقول : "وكان حقا علينا نصر المؤمنين "
وكلنا مقتنع ان العاقبة لنا إن شاء الله
شكراً لك يا أخي
عثمان

حفظ الله حلب وفرج عن أهلها الصامدين وبوركت مدينة أنجبتك وكلنا يحبها شاعرنا الدكتور الجميل
دمت شامخا عاشقا أبيا .. وشاعرا وأديبا مبدعا
عشت حرفك الجميل وشعورك الأجمل
محبتي وتقديري

تحيتي لك أستاذي العقدي
لك مني سلام رطيب الأنداء طيب الأنسام
سلمك الله ونفع بك

نعم هنيئًا لحلب وكم راهن عليها الأسد فانتحب !! تحية لمدائن المجد والكرامة من درعا إلى حلب . بوركت شاعرنا القدير.

لأخينا الحبيب محمد عارف كل تقدير
ولعلنا إن عدنا لحلب بعد غيبة أكثر من ثلاثة عقود نلتقي هناك
الله كريم
دمت متألقاً

ذكّرتِني بدرعا يا أخت غصن :
درعا اسلمي ، أفديك يا دَرعا === وخذي فؤادي للهوى دِرعا
لك تحياتي

لحلب الحبيبة
وحماة وحمص
ودمشق
لكل شبر من وطني محبة ودعاء
اللهم ارحم أهلنا في الشام

قصيدة جميلة أخي

شك را لك

بوركت