قلبي نورس وحيد..

ارسل ُ لك ِ باقات ياسمين
تليقُ بهذا النص الجميل
كل تقديري

أهلا أختنا الرائعة ، جميل ما تكتبين بارك الله في قلمك ..وخفف الله عنا وعنك الغربة والهم ..

أتمنى أن تجعلي موضوعك الثالث عن الغربة مستقلاً لينال حقه من القراءة ..

دمت بألق ولك التحايا

أهلًا صديقي ربيع السملالي..
وسعيدة جدًا بهذا المرور..
وها قد حققت طلبك..
وسأضعه منفردًا..
أشكرك على التنبيه.. والاهتمام..
فبقدر ما تقتلني الغربة إلا أنني أحيا جمال الحياة مع القلم...
سلامي..

ارسل ُ لك ِ باقات ياسمين
تليقُ بهذا النص الجميل
كل تقديري

ولك الكثير من التحايا يا سهى..
جميل أن النصوص تعجبك ..
فهذا شرف لي..
محبتي الخاصة..

حقنا في سكنى الوطن مسألة تحتمل التأخير لما بعد أدائنا واجبنا نحوه وما أكبره سواء في حضنه كنا او مهجّرين

تكبلني بالأسى حروف الغربة والتشرد

أهلا بك أيتها الراقية في واحتك

تحاياي

تصبح الوطان أحيان أكثر تعذيبا لنا من غربتنا عنها
تقسو
تظلم
يؤلم
ونحبها ونلعن الغربة
نثر رائع
أشكرك

حالة وجدانية وحيرة في الذات المغتربة في وطنها وفي جسدها تبحث عن وجودها وإحساسها بما حولها دون أن تجد جوابا يريحها.

حالة الاغتراب هذه التي تصاحب كل نفس تتوق للحرية وللانطلاق في فضاءات رحبة من الألم والأمل ومن الألق والانعتاق وتفرز هذا الحس وهذه الحروف بروعة التعبير.

أحسنت أيتها الأديبة!

تقديري

مبعثرة أنت في وطن بجدار الغربة
يحملك الحلم مرة عل جناح الأمل ويدنيك اليأس على أرض الواقع
تتوسدين الصمت على نية الحنين فيغطيك الحزن
تحملك أقدام الإرادة فتتعثرين بحصى الألم
لن تسقط الروح الحرة فما زال هناك قبس من نور اليقين
بوح مؤلم ويراع متخم بالحزن بمداد رائع
دمت بكل الخير
بوركت

غربة الروح أصعب من غربة الوطن بمراحل كثيرة، حيث تشعر بالغربة في وطنك وبين أهلك وأحبابك.
ما أصعب أن تجد نفسك غريبا في المكان الذي من المفترض أن تجد فيه من يشاركك حزنك وفرحك، يتقاسم معك أحلامك.
أحسنت التعبير عن وجع غربة الروح بحرف فاخر وتصوير باهر وسبك متين
دمت بكل خير.