الشاعرة ربيحة الرفاعي...
كم هي غريبةٌ الحياة،غير أنها جميلةٌ ومدهشة.
وتقبلي خالص مودتي
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
الشاعرة ربيحة الرفاعي...
كم هي غريبةٌ الحياة،غير أنها جميلةٌ ومدهشة.
وتقبلي خالص مودتي
------
وافق شنٌ طبقه ! ( سُبحان مجمع الأشكال ) ! أهبل وهبلة ههه
لعلّها فكرة خطرت لأخينا الحبيب الأديب راتب في خضم الزكام أو الصداع ههه
وبالمناسة - والحق أقول - إنما تأتيني أشد الأفكار غرابة وطرافة وفكاهة حين أكون في ذروة الزكام ..وفي أشد الصداع !!!
سردٌ جمّله ترك القلم على هواه ، يخط بالفصحى والعامّيّة كفما عنّ له
نصٌّ سرّى عنّا وأمتعنا
دمتَ بألف خير أخي الأكرم راتب
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
الأخ الأديب مصطفى حمزة...
وأتذكر قديم زماننا،وبساطة لا نرى منها شيئا،فكأنما هو أستحضار الغائب الحاضر في الوجدان.
وأسعد بتعقيبك أيمّا سعادة
فشكرا...
قصة طريفة وفكرة جميلة
قرأتها فابتسمت
شكرا لك أخي
بوركت