كنت في حضرة هذا الصمت الناطق جمالا والمترف إحساسا.
لا يفهم لغة الصمت ولا يسمع صرخاته إلا من يجيد الإصغاء.
لن أقول أبدعت فقد اعتدنا منك ذلك يا سهى.
دمت والألق رفيقين.
عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» إضاءات وحكم.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزة والاستعداد للحرب القادمة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
كنت في حضرة هذا الصمت الناطق جمالا والمترف إحساسا.
لا يفهم لغة الصمت ولا يسمع صرخاته إلا من يجيد الإصغاء.
لن أقول أبدعت فقد اعتدنا منك ذلك يا سهى.
دمت والألق رفيقين.
اللهم اهدنا إلى ماتحبه وترضاه
فلنصمت إذًا وابتكري لغتك واجعلي أقلامك تغرد فللصمت كما أردت في حضرة صراخك فوائد نجنيها قصائد مترعة بالبوح
جميلة صرختك مبدعتنا وأنيقة رغم سأمك من البدايات والنهايات
مودتي وكثير تقديري
مهما اشتد الصخب من حولك ومهما اتسع فمثلك قادرٌ على أن تخلقي منه الهدوء ،فالحروف بين أناملك تمنحيها دفئاً وحياة
هاشم فزع الدليمي
كيف لا يجيد قلمك الكتابة و هو ينطق بهاء !؟ و كيف تقتل حروفك و هي تفيض روعة و جمالا !؟. دعي قلمك يحلق في العلالي، و حروفك تنحث ثماثيل حسن الكلام و جمال الصورة. دائم ألقك أستاذتي الفاضلة، و أختي الكريمة سهى رشدان، و اقبلي مروري ببحور إبداعاتك.