الله الله
لقد أثملت القلوب وأسكرت الأرواح بهذه اللحظات الغارقة بالعشق وصفاً وتجسيدا وإن كنت أتمنى نهاية أكثر سعادة ولكن بما أن المخرج عاوز كده فلا بأس !
أعادت للذاكرة قول أحدهم
ساعة ولّى شَمتَ العاذلُ
أذاكَ منه الفرجُ العاجلُ
لم أنسَ إذ ودَّعته والتقى
ذا البدن الناعم والناحلُ
كأنما جسمي إلى جسمهِ
غصنانِ ذا غضٌ وذا ذابلُ
للهِ ما أحلى عناقي له
إليَّ لولا أنه راحلُ
ويكفيك لذة العناق يا صاحبي
تحياتي وإعجابي