قصة لا تصلح للقراءة ؟

قصة جميلة جدا اختلطت فيها الألوان وتعددت الاهتمامات، كلّ يغني ليلاه
فالمنظر واحد ولكن زوايا الرؤية اختلفت بين كل واحد، بعبارات قليلة صاغ الكاتب باقتدار عالما تعددت فيه الحركة وتنوعت ردود الأفعال
كما أن دلالة الألوان تحيل على قراءات متنوعة باختلاف ما يؤديه كل لون من معنى بين التحريم والجواز وبين الإمكان والمستحيل ....
بوركت أيها الراقي
مودتي وتقديري

فعلا هي ليست للقراءة العابرة بل لتخيل المشهد الذي اقتنصه قلم كاتب شهد له بالتمكن.
تستحق أن نذهب فيها أبعد من ظاهرها الطريف .
تحيتي و تقديري.

المبدع المتألق عبد السلام .. تحية طيبة ..
شكراً على قراءتك القيمة ، فعلا أخي ، مشهد أثار انتباهي لما كثرت الكتابات الديبنية على الزجاج الخلفي للسيارات ..
لا أدري أهي من الصواب أم من الخطأ ..؟ خاصة عندما تمحى من الجملة عدة حروف ..
دمت مبدعاً وقارئاً جاداً ..
محبتي الخالصة ..
الفرحان بوعزة ..

قصة جميلة جدا اختلطت فيها الألوان وتعددت الاهتمامات، كلّ يغني ليلاه
فالمنظر واحد ولكن زوايا الرؤية اختلفت بين كل واحد، بعبارات قليلة صاغ الكاتب باقتدار عالما تعددت فيه الحركة وتنوعت ردود الأفعال
كما أن دلالة الألوان تحيل على قراءات متنوعة باختلاف ما يؤديه كل لون من معنى بين التحريم والجواز وبين الإمكان والمستحيل ....
بوركت أيها الراقي
مودتي وتقديري

ما أجملها من قراءة وما أحسنه من تعليق ،
فعلا أختي كريمة قراءة سررت بها ،لأنها جادة وهادفة أضفت على النص نكهة أدبية متميزة ..
شكراً على اهتمامك وكلمتك الطيبة ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..

قرأتها وشعرتُ أنك كتبت بنمط جديد ورائع,سأعود لتأملها مرة أخرى
الأستاذ الفضل الفرحان بو عزة أدامك الله ذخرا للأمة وفخرا لواحة الخير

قرأتها وشعرتُ أنك كتبت بنمط جديد ورائع,سأعود لتأملها مرة أخرى
الأستاذ الفضل الفرحان بو عزة أدامك الله ذخرا للأمة وفخرا لواحة الخير

قصة مولدة من اللحظة ، من رصد حالة الكتابة المستشرية على الزجاج الخلفي للسيارات ،
فعلا ، أختي المبدعة براءة ، حاولت تجريب هذا النوع الذي يدخل ضمن الأدب الساخـــــــر ..
أتمنى أن أكون موفـــقاً .. ملاحظة دقيقة ..
شكراً على اهتمامك المتميز .. كلمتك الطيبة تشجيع أعتز به ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..

لم تصفعه بضوء عين وحده , ولكن الزوجة كانت على الخط
فضربته هى الأخرى بكتفها لتيقظه .
قصة لطيفة ولون جديد عليك , كتبت بقلم أديب متميز
أى ما كتبت الفرحان بو عزة فحرفك ساحر باهر ..
كتبت فأبدعت فأمتعت .. فشكرا لك .

لم تصفعه بضوء عين وحده , ولكن الزوجة كانت على الخط
فضربته هى الأخرى بكتفها لتيقظه .
قصة لطيفة ولون جديد عليك , كتبت بقلم أديب متميز
أى ما كتبت الفرحان بو عزة فحرفك ساحر باهر ..
كتبت فأبدعت فأمتعت .. فشكرا لك .

فعلا أختي المبدعة نادية ، كانت الزوجة فطنة لحركات زوجها ، فردعته بلباقة ..
شكراً على متابعتك الفاعلة وتواصلك الهادف ..
اهتمام أعتز به ..
تقديري واحترامي .. الفرحان بوعزة ..

توقفت بسيارتي أمام الضوء الأحمــر ، أمامي سيارة فاخرة تنتظر بدورها إشارة المرور .. كتب على الزجاج الخلفي للسيارة / هذا من فضل ربي / كانت زوجتي تردد كلماتها جهــراً ، بينما كنت أنا أتمتع بجمال فتاة ساحرة من خلال نافذة سيارة أخرى توقفت عن شمالي .. فلما أحست الفتاة بمتابعتي لها ، صفعتني بضوء عين تلقـفته كبرق طائش ، و بسرعة أخرجت أحمر الشفاه من محفظتها .. وشرعت في تلوين شفـتيها ..
تغيرت إشارة الضوء من الأحمر إلى الأخضر .. ضربتني زوجتي بكتــفها وقالت : هيا تحرك : الضوء الأخضـــر .. قلت لها : كنت أتأمل تلك الجملة المكتوبة على الزجاج الخلفي للسيارة التي كانت أمامي .. أعتقد أن بها خطأ نحوياً .. أليس كذلك .. ؟
انطلقت وذاكرتي غارقة في بطن حكاية أجهل عاقبتها ، استيقظت قبل أن تقفز أحلامي خارج سيارتي ، قلت لزوجتي : أظن أنني لم أحرق الضوء الأحمـر .. قالت : لا .. بل أحرقت قلبي ..

---------------
أخي العزيز ، أديبنا الفرحان
أسعد الله أوقاتك
صوّرتَ برشاقة قلمك ( الشقيّ ) مشهداً خفيف الظلّ ، لكنه لايخلو من ملامح إنسانيّة .. المرأة في السيارة الأخرى وميلها الفطري لإبراز ( سلاحها ) الأنثويّ ، والرجل صاحب النظرة الأولى ..الطويلة ههه
والزوجة ( المالكة ) لزوجها ، الرقيب عليه بحسّ فطريّ غريب كذلك ..
نصٌ جميل قيمته الفكريّة في رسم سريع لتلك الملامح الإنسانية من مجتمعنا ، وقيمته التعبيريّة من رشاقة الكلمات ، وسلاسة السرد ، والأثر الممتع الذي تركه
تحياتي
دمتَ بألف خير

---------------
أخي العزيز ، أديبنا الفرحان
أسعد الله أوقاتك
صوّرتَ برشاقة قلمك ( الشقيّ ) مشهداً خفيف الظلّ ، لكنه لايخلو من ملامح إنسانيّة .. المرأة في السيارة الأخرى وميلها الفطري لإبراز ( سلاحها ) الأنثويّ ، والرجل صاحب النظرة الأولى ..الطويلة ههه
والزوجة ( المالكة ) لزوجها ، الرقيب عليه بحسّ فطريّ غريب كذلك ..
نصٌ جميل قيمته الفكريّة في رسم سريع لتلك الملامح الإنسانية من مجتمعنا ، وقيمته التعبيريّة من رشاقة الكلمات ، وسلاسة السرد ، والأثر الممتع الذي تركه
تحياتي
دمتَ بألف خير

شكراً لك أخي مصطفى على قراءتك هذه القصة المتواضعة التي جاءت عفوية ومولدة من مشهد بقي في ذهني ، مزجت فيها بين الخيال والواقع ، فطعمتها بسخرية ربما تكون هادفة ..
شكراً على اهتمامك المتواصل .. محبتي الخالصة ..
الفرحان بوعزة..

أحرق قلبها بفتاة على شارة المرور لن يراها ثانية
ما اقسى الرجال

قصة رائعة اخي

شكرا لك