من يرغب عطاءك إن أعطيته ألف مرة، ومنعته مرة- لا يستشعر إلا مرارة المنع، ولا يبذل إلا الشكوى منه.
همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»»
من يرغب عطاءك إن أعطيته ألف مرة، ومنعته مرة- لا يستشعر إلا مرارة المنع، ولا يبذل إلا الشكوى منه.
احرص على أن تنادي أشياء حياتك الإيمان وشريعة الله تعالى!
السلام عليكم
الناس أخي العزيز فريد البيدق معادن وأنواع
منهم من يتذوق الأخذ والأخذ ,,ولو منعت مرة يعاتب ويتألم ويستشعر المذلة ,
وهذا النوع الآخذ والذي لا يفكر إلا كيف يأخذ وكيف يستفيد منك حتى ولو بقشة ,,كي لا يخرج خالي الوفاض (( لا يحبه الله ))ولا يحبه الناس
أما النوع الذي لا يجد اللذة إلا بالعطاء الدائم من ماله وجهده ووقته فهو كالأشجار ,كسنابل القمح ,كضوء الشمس
ولو أحس أنك تعطيه ,,سيخجل كثيرا بل يذوب خجلا ,ولا يرتاح باله إلا عندما يرده لك مضاعفا .
الدنيا هي الأخذ والعطاء والتبادل حسب الحاجة ,
شكرا لك
كن بخير
ماسة
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
هذه صفة الأراذل عبيد ذواتهم ورغباتهم
ومضة جميلة
أشكرك
هذه ومضة فيها شكوى وتذمر
شكرا لك أخي
بوركت
نعم أخي فالعبرة بالخواتيم
والأسى لا يُنسى مهما لذّ لنا ما قبله وما بعده
دام بهاء حرفك
مودّتي
فاتن
تغريدة تحمل حكاية الدهر
لا عليك يا صديقي . حسبك من هذا
الناس في الدنيا معادن
ودي
الأستاذ الكريم فريد:
ألم الخيبات يحفر أخاديده عميقا في النفس
بحيث لا يمكن لأي حدث مضاد أن يقلل من هذا لألم
ربما مع الأيام نتعايش معه لكنا أبدا لا و لن ننساه
ومضة رائعة
أشكرك
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...