من يرغب عطاءك إن أعطيته ألف مرة، ومنعته مرة- لا يستشعر إلا مرارة المنع، ولا يبذل إلا الشكوى منه.
فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»»
من يرغب عطاءك إن أعطيته ألف مرة، ومنعته مرة- لا يستشعر إلا مرارة المنع، ولا يبذل إلا الشكوى منه.
احرص على أن تنادي أشياء حياتك الإيمان وشريعة الله تعالى!
السلام عليكم
الناس أخي العزيز فريد البيدق معادن وأنواع
منهم من يتذوق الأخذ والأخذ ,,ولو منعت مرة يعاتب ويتألم ويستشعر المذلة ,
وهذا النوع الآخذ والذي لا يفكر إلا كيف يأخذ وكيف يستفيد منك حتى ولو بقشة ,,كي لا يخرج خالي الوفاض (( لا يحبه الله ))ولا يحبه الناس
أما النوع الذي لا يجد اللذة إلا بالعطاء الدائم من ماله وجهده ووقته فهو كالأشجار ,كسنابل القمح ,كضوء الشمس
ولو أحس أنك تعطيه ,,سيخجل كثيرا بل يذوب خجلا ,ولا يرتاح باله إلا عندما يرده لك مضاعفا .
الدنيا هي الأخذ والعطاء والتبادل حسب الحاجة ,
شكرا لك
كن بخير
ماسة
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
هذه صفة الأراذل عبيد ذواتهم ورغباتهم
ومضة جميلة
أشكرك
هذه ومضة فيها شكوى وتذمر
شكرا لك أخي
بوركت
نعم أخي فالعبرة بالخواتيم
والأسى لا يُنسى مهما لذّ لنا ما قبله وما بعده
دام بهاء حرفك
مودّتي
فاتن
تغريدة تحمل حكاية الدهر
لا عليك يا صديقي . حسبك من هذا
الناس في الدنيا معادن
ودي
الأستاذ الكريم فريد:
ألم الخيبات يحفر أخاديده عميقا في النفس
بحيث لا يمكن لأي حدث مضاد أن يقلل من هذا لألم
ربما مع الأيام نتعايش معه لكنا أبدا لا و لن ننساه
ومضة رائعة
أشكرك
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...