هو ما يطارح المحبين عادة
أستاذنا الغالي
بوركتم
نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
هو ما يطارح المحبين عادة
أستاذنا الغالي
بوركتم
الأدب شريعة ربانية لا يصلح لها إلا المصطفون من أرباب القلوب
الاستاذ الكبير رفعت زيتون
تمامًا في موعدك كلّ مساءٍ
عندما يتربص المساء بالحنين يبقينا رهن شوق وقيد اشتعال
رغم "تبا لها" كانت ومضة رقيقة
ما ارق هذا المشهد وهذه المشاعر
حتى تبا كانت مملوءة حبا
شكرا لك اخي
بوركت
ما أصعبها, عندما تأتينا ذكراهم على هيئة كل شيء, ويطرقون نوافذنا ويوقضوا بداخلنا أنهار وجع سرمدية, ثم يرحلون ونبقَ نحن في صراعات لانتزاعهم منا
أيها الرائع
الشاعر: رفعت زيتون
ما أجمل نبضك
دمت والألق
محبتي
سأكتفي بكِ حلما