هو ما يطارح المحبين عادة
أستاذنا الغالي
بوركتم
قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
هو ما يطارح المحبين عادة
أستاذنا الغالي
بوركتم
الأدب شريعة ربانية لا يصلح لها إلا المصطفون من أرباب القلوب
الاستاذ الكبير رفعت زيتون
تمامًا في موعدك كلّ مساءٍ
عندما يتربص المساء بالحنين يبقينا رهن شوق وقيد اشتعال
رغم "تبا لها" كانت ومضة رقيقة
ما ارق هذا المشهد وهذه المشاعر
حتى تبا كانت مملوءة حبا
شكرا لك اخي
بوركت
ما أصعبها, عندما تأتينا ذكراهم على هيئة كل شيء, ويطرقون نوافذنا ويوقضوا بداخلنا أنهار وجع سرمدية, ثم يرحلون ونبقَ نحن في صراعات لانتزاعهم منا
أيها الرائع
الشاعر: رفعت زيتون
ما أجمل نبضك
دمت والألق
محبتي
سأكتفي بكِ حلما