نمشي نهاراً ، وأطيافٌ ترافقنا * تمشي كظلٍ لنا ، ليستْ تُفارقنا
والليلُ إنْ حلّ جاءتنا مضاجعَنا * طُيوفُ أحبابنا في البَيْنِ تجمعنا
أصعب سهام الحرب» بقلم الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من عجائب الشعر.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الخديعة الكبرى ..» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حُرقة» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» على هامش الأمس 2» بقلم عصام إبراهيم فقيري » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» نقد تنبيه الأنام على مسألة القيام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
نمشي نهاراً ، وأطيافٌ ترافقنا * تمشي كظلٍ لنا ، ليستْ تُفارقنا
والليلُ إنْ حلّ جاءتنا مضاجعَنا * طُيوفُ أحبابنا في البَيْنِ تجمعنا
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
نور الهدى
بحر الجمال
روحي فدا
فخر الرجال
محبتي و تقديري
سامي الحاج دحمان
لنا في هـذه الدنيـــا حظــوظٌ * فمنْ يهنـــا ومن يجترّ همّا
وحينَ يَحينُ يومُ الحَيْنِ نغدو * وكلّ حظوظنا للتُربِ طعما
**(( مدائنُ الشوقِ من ألفٍ تناديني ... والدهر يأبى وأحلامُ السلاطينِ
فقلت بالله يا محبوب تسعفني ... فليس لي في المدى رأيٌ يسليني ))**
نون تنور قلبنا
ألف تألف بيننا
راء ترينا رشدنا
قاف تقوي عزمنا
نور هو الذكر الحكيم ..... من عند رحمان رحيم
محبتي و تقديري
سامي الحاج دحمان
مُزنٌ تقطّرَ مِنْ يَدَيْكَ عَلى يَدي
فاهتزّ مِنهُ الرّاحُ مُخْضَرًّا نَدي
يا دَيْمَةً بالحُبِّ قَدْ جادَتْ وَقَدْ
مَنَحَتْ سِنينَ العُمْرِ ثَوْبَ السُّؤدُدِ
دعوى بها أحي القلوب
دعوى بها فرج الكروب
دعوى بها محو الذنوب
هلا اقتفيت و هل تتوب
محبتي و تقديري
سامي الحاج دحمان
برغم الحب خانتني المعاني
جميل الشعر قدأمسى عصيّا
فياعجبي وكنت أظن شعري
كقلبي إن كتبت أتى حفيّا
سأصون أشعاري ويعلم إخوتي
يوماً بأني شاعرُ الأحرار
يمن سعيد
أهدى الوليد
بحرا و بيد
يمنا و عيد
محبتي و تقديري
سامي الحاج دحمان
دع الحروفَ أخي سامي وعَدِ إلى * قولٍ لهُ تطربُ الآذانُ والفـِــكَرُ
هناكَ تُثبـــــتُ للسُــــجّال أنّ لهــمْ * ندّاً إذا نزلَ الميــــــدانَ ينتصرُ