هامَ حَرفي أبْكَمًا غرًّا شَقيًّا
في زمانٍ يَصْلِبُ الآمالَ فِيّا
يغزِلُ الأوْهامَ تَكسو أمسِياتي
لِتُعيدَ العُتْمَ يَعْزو مُقْلَتَيّا
((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»»
هامَ حَرفي أبْكَمًا غرًّا شَقيًّا
في زمانٍ يَصْلِبُ الآمالَ فِيّا
يغزِلُ الأوْهامَ تَكسو أمسِياتي
لِتُعيدَ العُتْمَ يَعْزو مُقْلَتَيّا
يا حروفا أبجدية
أثثت شعرا و نثرا
بلغت ذكرا و فكرا
صافحت سرا و جهرا
محبتي و تقديري
سامي الحاج دحمان
رمضانُ أخبرنا ، بماذا جئتَنـــا * بالنصرِ يُفرحنا على أعدائنـــــا
أم شاءَ ربُ الناسِ مقدوراً لنا * نقضيكَ صبراً في خِضَمّ بلائنا ؟
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
نفس تجمل جرمها
و تشد أحمق يمها
و تبث فيه سمومها
و كتاب ربي ذمها
محبتي و تقديري
سامي الحاج دحمان
ها أقبَلَتْ بَرَكاتُهُ
تَروي ربيعَ قُلوبِنا
رَمَضانُ يا شَهْرَ التُّقى
شَتِّت ضَبابَ ذُنوبِنا
ناءتْ ظهورُنا بحملِ الذنوبْ * واليومَ ربّاهُ بذُلٍّ نتوبْ
لاهُمّ فاشملنا بعفوِ الغفورْ * واكشفْ بأنواركَ ليلَ القلوبْ
بريــد القلب يقــرؤك الســلاما
ويرســل من ســواقيه الملامــا
أما كنت الحبيب لنبض روحي
وها غادرت في ليل.. علامــا؟
فمــا أجدبـتُ من عشــق بقلبي
وما فرغت يدايَ من الخـزامى
تريث وانتظر في الناس هجرا
فمن غيري سـيقرؤك الســلاما
معـاذ الله أن تشــقى دروبي = وأنتم كالفــرات على القلــوب
يضيق الفجر من ليل تخطى = حدود العقل في صنع الخطوب
إذا جئتـــم تفتـــح كـــم ُّورد = وأطلق بالجمال شذى الهبـوب
شعرائنا الأجلاء أبليتم حسنا
مع تقديري
"ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم و لا هم يحزنون"
بنا جرحان من مصرٍ وشامِ * كلا الجرحين في الأحشاء دامِ
وليتَ الطعنَ طعنٌ من عـدوّ * لكـانَ الطعنُ أجـراً في الخِتامِ
ولكنّ العــــــدو بنــا ســـعيدٌ * أخٌ يســـقي أخاه من الحِمامِ !