هذه ومضة من وحي قصة أخي مصطفى حمزة صراصير
====
يكرهون الحجرات النظيفة في القصور
ويختارون العروش القذرة في المجاري
ويجدون هناك أنفسهم
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
هذه ومضة من وحي قصة أخي مصطفى حمزة صراصير
====
يكرهون الحجرات النظيفة في القصور
ويختارون العروش القذرة في المجاري
ويجدون هناك أنفسهم
ويل لغدنا من صراصير الفكر وآفاته
ويل لنا من الصّراصير المتعملقة في زمن العفن
دام حرفك متألّقا غاليتي
محبّتي
فاتن
أخت نداء
العروش من سقط المتاع لا تستهوي إلا أصحاب النفوس المريضة و لذلك لا يهمهم أين توجد هذه العروش المهم أن يكون جالسين عليها. و حتى لو لم تكن في المجارى فروائح جثت المعارضين تزكم الأنوف.
و إذا كان المثل يقول أن النسور على بعضها تقع.فكذلك العروش يقع عليها من هم من طينتها.
مودتي