كنتُ من مدّة أرى جدة أحد أصدقائي الطاعنة في السن وهي تلعب بلعب الأطفال، حيث كانوا يشترون لها دمى وسيارات صغيرة وغيرها.. هذا المشهد أوحى لي هذا النص، فتساءلت من خلاله، لم لا نلاعب أمّهاتنا وآباءنا حين يصبحون بنفسية طفل..
شكرا لكلماتك المعبّرة الأديبة كاملة..
تحياتي.