الأخت براءة
انتظار الأمل بلا عمل ..رحلة في ذات المكان
شكرًا لحضوركم المميز
بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» نصيحة من الكلام اللي يبكيك بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ظلالُ الأراك» بقلم رياض شلال المحمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» وسادتي...» بقلم المصطفى البوخاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غرفة الولادة هي التي تقرر مصير القدس وليس ترامب» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الأخت براءة
انتظار الأمل بلا عمل ..رحلة في ذات المكان
شكرًا لحضوركم المميز
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
جميل أن يطلق بالونات الأمل في سماء الخيبة، لكنّه كان أمل الحالم الذي لا يسعى لتحقيق الحلم فيتكرّر كلّ ليلة.كانَ يرسلُ بارقاتٍ منْ أمل فترتدّ إليهِ وخْزاً من خيبة .. يغمضُ عليها جَفنهُ الثّقيل ليَحبسَها ..ثمّ ليعود في يومه التّالي ليعيدَ التحديق في الأفق ثمّ يطلقُ آمالَهُ مرّةً أُخرى قبلَ أنْ يغفو على الهمّ..
هنا بدأت رحلة البحث عن التّغيير لكنّه لا يزال متعلّقا بماضيه(حنين وأسى)ترك مقعده الحجريّ و السّقاء...ودّعهما بنظراتٍ منْ حَنينٍ ممزوجةٍ بأسى.. ثم انطلق..كان مندفعاً في مسيرته الطويلة كأنهُ موثقٌ بخيطٍ يشدّهُ للأمام.
صفع الأمل بكفّ الخيبة!.إقترب أكثر فأكثر ...صُدم عندما رأى ثانيةًً مقعده الحجريّ و السِّقاء.
قصّة رائعة السّرد والقفلة، غلّفتها قسوة المصير
هكذا هي الحياة
بوركت
تقديري وتحيّتي
أحلام في أحلام ،
لم يحقق آماله في اليقظة و لم يحققها حتى في أحلام المنام. و أنى له ذلك و هو المستند إلى حجر جامد و أمنية قاصرة عن العمل و السعي و التخطيط. ما هو ( إلا كباسط كفيه إلى الماء ليبلغ فاه وما هو ببالغه )
نص بهي اللغة جميل الفكرة ، عميق المغزى.
تحيتي و تقديري أخي عبد السلام.
اللهم اهدنا إلى ماتحبه وترضاه
أخي عبد السلام هلالي
ولك مني وافر التحايا على قراءتك الجميلة..دامت طلتك على صفحات الواحة
الأخت آمال المصري
هي الأحلام ان لم يصاحبها عمل يبقى صاحبها على حاله وربما يأتيه الموت وهو يداعب تلك الأحلام
سرني مروركم أديبتنا الكبيرة
هل عاد من حيث بدأ أم استيقظ من نومه
سواء
حياتنا كلها عبث
قصة مؤثرة جدا
شكرا لك أخي
بوركت