هنا لا يوجد الباب و قدْ لامستُ بعض أنامل الظلّ
لأعرف نقطة الخروج,
هناك بادرني ضوء نحيل,,,
وقفتُ أمامي دقيقتينِ أحاول فتح عينيّ ’
لم أرمق شيئًا في ردهة الضباب الباهتِ.
جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» زراعة القلوب العضلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»»
هنا لا يوجد الباب و قدْ لامستُ بعض أنامل الظلّ
لأعرف نقطة الخروج,
هناك بادرني ضوء نحيل,,,
وقفتُ أمامي دقيقتينِ أحاول فتح عينيّ ’
لم أرمق شيئًا في ردهة الضباب الباهتِ.
ردهة ضباب حجبت الباب لكنها لم تحجب ذلك الخيط النحيل الذي يربطك بأنامل الحقيقة
هكذا رؤيتي
ودمت بحراً نسعد في الغوص فيه
مودتي وتقديري
خلود يكفي ان تعرج هنا
شكرا لك
دام مرورك الانيق
تقديري
جمال هذا النص في ضبابيته وانفتاحه على أكثر من معنى.
النص قصة قصيرة جدا.
ربما أومض أكثر في ركن الومضة الأدبية.
تحيتي وتقديري أستاذنا الأديب لطفي العبيدي.
أستاذ عبد المجيد
شكرا لك
يسعدني مرورك الانيق
دام نبض حرفكم في تألق
تقديري
هل تكفيني كلمة أحبك وأنا أقتات على حبك!روحي تحيا بحبك،قلبي يدق به، حياتي لحبك
ضوء نحيل لكنه لم يسعف في إيجاد المخرجهناك بادرني ضوء نحيل
قد تنقطع خيوط الأمل مرارا مهما حاولنا الإمساك بها
بوركت
تقديري وتحيّتي
وجدتها أقرب لجذوة وجدانية تعبر عن حالة من وجع وتململ لقنوط.
ويبقى لحرفك أجنحته الأدبية.
تقديري