رواح ....

ونروح مثل اللحن همسا كالشذى
يرنو إليْ..
إرخاء أغنية عتيقه
كانت تؤوب مع الصدى
وترا على الغصن النديْ..
كانت تغيب مع المغيبْ
لتعود كالصبح المجلل بالضياءغمامةً
يشتاقها الطير المهاجر أوبةً
كصَبا الجنوبْ

قد ظل يطوي بالمدى ..
هذا الجناح على الجناحِ
حتى يهيم كما تهيمْ
آه من الليل البهيمْ ..

قد ضل في الدرب المرجى كل سائرْ
من ذا الذي سرق المنائرْ
الكون يغشاه الجليدْ
ماعادت الشمس الحبيبة دافئه..
ما عاد للقمر المفضض رونقٌ
المزنة السحاءُ تشرب ماءها
والأرض تيبس من جديدْ ..!

لغة شاعريّة جميلة وصور داعبت الخيال بحسنها وإن رسمت ريشة اليأس اللوحة
بوركت
تقديري وتحيّتي
(همسة: تمنّيت وضع الشّدة على الحروف - كالشذا - أليست الصّبا الرّياح الشّرقيّة؟ )

لغة شاعريّة جميلة وصور داعبت الخيال بحسنها وإن رسمت ريشة اليأس اللوحة
بوركت
تقديري وتحيّتي
(همسة: تمنّيت وضع الشّدة على الحروف - كالشذا - أليست الصّبا الرّياح الشّرقيّة؟ )

كعادتك الجميلة بنا .. مرورك لا يخلو من فائدة
نعم ... عدم الكسل في ضبط ما ينبغي ان يُضبط ، وكذا عدم الاعتناء بالهمز .. هي عادة سيئة عندي ، وددت لو انتبهت لها ..
أشكرك استاذتنا الغالية على رأيك في النص
وأتمنى ان تقبليه وإن بدت ثلماته وبان قصوره ...
سلمت لإخوانك استاذة كاملة
وجزيتِ الخير والبر
تحياتي لحضرتك ودعواتي لك بالخير دائما

ماعادت الشمس الحبيبة دافئه..
ما عاد للقمر المفضض رونقٌ
المزنة السحاءُ تشرب ماءها
والأرض تيبس من جديدْ ..!

لن أسأل تحت أي ظرف كتبت حرفك اليائس هذا
فلكل منا وقته عندما يتمكن منه هذا الوحش الشّرس يخنقه
فلا يجد غير حرفه يبثه همّه وألمه

ولا نقول سوى الله المستعان وهو القادر أن يغير حالنا إلى أحسن حال
وكعادتك أستاذنا الكبير ياسر مميز حرفك و بأي لون كتبت

تقديري الكبير

كعادة حرفك رقيقٌ حال فرحه أو حزنه , قويٌّ في الحق , يسبح في اقضاء يتخذ من النجم عرشا له ويلقي بضوءه على عتمة قلوبنا
شكرا على هذه المقطوعة المليئة بالأحاسيس حتى ولوكانت مؤلمة فهي بديعة بحق
تحياتي

لن أسأل تحت أي ظرف كتبت حرفك اليائس هذا
فلكل منا وقته عندما يتمكن منه هذا الوحش الشّرس يخنقه
فلا يجد غير حرفه يبثه همّه وألمه

ولا نقول سوى الله المستعان وهو القادر أن يغير حالنا إلى أحسن حال
وكعادتك أستاذنا الكبير ياسر مميز حرفك و بأي لون كتبت

تقديري الكبير

ولم ؟
الامر ظاهر لدى من يعرف نسج الحرف ويدرك مراميه .... و أنت ممن تدركين وتعرفين استاذة زهرة
هى حالة سيولة عامة
فاضت النفس فيها أكثر مما ينبغي ... وخرجت عن ضفتيها ، فاستحال عذْبها عذابا
نعم اختي الكريمة ... الله وحده من بيده الأمر .. وهو غالب على أمره
اللهم ارزقنا نعمة الانس بك
واجمع بين كل قلبين متجاورين في ساحات فضلك وربوع عطائك
أشكرك كثيرا
ولك مني خالص التقدير ..

حزن ينخر جسد الكلمات ويلونها بالوجع ..

حتى الصورة تبدو حزينة

حتى الشمس ماعادت دافئة

حتى القمر قد أمسى بلا رونق .. والنجم أفل ..

أشكرك أستاذنا الكبير : ياسر على كلمات مبللة بالشجن والألم ورغم ذلك هي جميلة ورائقة ..

أبعد الله عنا وعنك الحزن وأبدله سعادة لاتنتهي.

تقديري وتقبل مروري ..

~ دعواتي ~

بوح أقرب للنّظم منه للنّثر

يفيض رقّة وعذوبة وأسى

يتلفّع شجنه بثوب البهاء ليضفي على قسماته بريقا صافيا

سعيدة أنا بتناول هذه الوجبة الدّسمة على مائدة حرفك مبدعنا

مودّتي

فاتن

قد ظل يطوي بالمدى ..
هذا الجناح على الجناحِ
حتى يهيم كما تهيمْ
آه من الليل البهيمْ

السلام عليكم
رقيقة وجميلة هذة الأغنية
لا أدري لماذا حالات الحزن واليأس تنتج أجمل الأغنيات وأحلى الحروف وأشجاها ؟
تعابير موغلة في الخيال الجميل
شكرا لك أخي العزيز ياسر
دمت بخير
ماسة

معزوفة شجيّة شاعرية بديعة،و إنْ طغى اليأس على معانيها إلا أنّ هذا لا ينقص من جمالها مثقال ذرّة..
أستاذ ياسر لحرفك جمالهُ الآسر،قويّ،بديع و باذخةُ الثّراء لغتكَ..يطيب لي المكوث في نصوصك..
تحيتّي و احترامي .