نصّ جميل بثنائيّة صوره وعرضه
كان نصّك سيكون أجمل لو اعتنيت بعلامات التّرقيم وبعض الهفوات
بوركت
تقديري وتحيّتي
(وأعمى - قناعا- سراجٌ - صورا ولونا - أمطارها - لا ترى )
النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» نظرات في لغز اختفاء النياندرتال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تمرح ....» بقلم سعد الحامد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شهوة الجوع» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»»
نصّ جميل بثنائيّة صوره وعرضه
كان نصّك سيكون أجمل لو اعتنيت بعلامات التّرقيم وبعض الهفوات
بوركت
تقديري وتحيّتي
(وأعمى - قناعا- سراجٌ - صورا ولونا - أمطارها - لا ترى )
أهلا بالغالية الأديبة : كــــــــــــاملةيسعدني ويشرفني مروركِ النّديّ الشّذيّ بأزهار الرّبيعوممتنة لكِ على حسّكِ الرّاقيوأشكر لكِ التنبيه على تقصيري وقصوري في علامات الترقيم وبعض الهفواتلا حرمنا الله حسن متابعتكِ لنالكِ الحب والامتنان لعبق لا ينتهي حين تمرينتقديري واحترامي وعاطر الثناء~ محبّتي ~
نص فلسفس تأملي عميق
حملنا حو عوالم النفس و الروح
الأفكار كانت مبعثرة لكنها تلاقت في الخاتمة
أسلوب لا يجيده الاالكبار
شكرا يا راقية
سبحان من نور القلوب بنوره ـ فأنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور
اللهم طيب ألسنتنا بذكرك, وطيب قلوبنا بمحبتك , وطيب أبصارنا بشهود آياتك, وطيب أرواحنا بتجليات أسمائك.
عزيزتي عريب..سلمك الله على جميل ماكتبت
طهر الله قلبك بالأيمان, ونوره بالعلم والدين
وشرح صدرك بالهدى واليقين
ورفع مقامك في عليين.
أعجبني عنوان النص جدا وراق لي النص من حيث الشكل والأداء أيضا خلا بعض مواضع وجدتها بحاجة لبعض رتوش ضابطة بريستك المبدعة!
أما المضمون فهو يعبر عن حالة إنسانية وألم من حالة غدر أو انقلاب ، ولكني في الحقيقة توقفت عند ظاهرة باتت تعم الكثير من أهل هذا الزمان العجيب ممن يريد أن يتأله ويكشف سرائر النفوس وهذا مما احتفظ الله به لنفسه وأمر الناس أن يتعاملوا مع ظاهر القول وأن لا يمعنوا في الظن فإن الظن لا يغني من الحق شيئا. ومحاولة كشف السرائر هو محض ظن غالبا واجتهاد تخمين عادة ، وهذا مما أراه لا يصح لأنه مخالف للفطرة وللشريعة ومفسد لكثير من العلاقات الإنسانية بأحكام مسبقة أو شخصية أو ظنية.
بقي أن أسأل إن كانت تلك الصورة من إبداع ريشتك لأنني سأكون حينها مذهولا منبهرا!
تقديري
إنه نور الحق بحب الله يجل القلوب مضيئة ومطمئنة
نثرك جميل أختي عريب مثل لوحاتك
شكرا لك
بوركت