مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
قصة جميلة بلغة الأديب الفرحان بوعزة
والسرد مشوّق
والفكرة رائعة
أمتعتني قراءتها أخي
شكرا لك
بوركت
نص جميل بفكرته وسرديته الأنيقة ووصفه الدقيق لحالة الضياع التي نحياها في ظل الحرية المزعومة
استوقفني كثيرا لأتأمل روعة الحرف
بوركت أديبنا الفاضل واليراع المبدعة
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
الرائع الفرحان بو عزة
تمتلك مهارة استثنائية في الولوج بقارئك عتبة النص التالية للعنوان، لينساق مع الحروف أسيرا لما تضعه فيه من جوّ متصل بغايات وصولك على مسارات القص، وأداءً قصيا بديعا في التأثيث للفكرة وتفصيل أجواء أحداثها بما تتكشف معه دخيلة الشخوص ومنابعها وتتعرى -رغما عنه- دخيلة المتلقي، ولغةً رصينة تحسن توظيف مفرداتها في بناء شاعري التعبير مائز التوصيف قوي الدلالات.
وهنا ..
رأيت بين سطورك الصارخة جدران الأقصى التي لوثها اصطبارنا، وبقايا حدود الوطن التي طمسها اندحارنا وآثار معالم الكرامة محاها انحدارنا، وتأرجحت الصورة بتمكن يراعك بين ربيع عربي زرعه حمدان وخريف يفرضه جشع ذوي المصالح والنفوذ ممن تنمو غراس أطماعهم في وحل اقتتال أهلهم واحتلال الجهل أو الأعداء أوطانهم
مدهش حرفك في كل هطوله مكين بتفاصيله باهر في قدرته على توصيبل محموله
دمت بروعتك وسمو حضورك
والنص للتثبيت
تحاياي
المميز بوعزة
قرأت لك وانصرفت دون أن أرد لأني وجدت أن نسيج النص أكبر من فهمي
ثم بعد فترة خشيت من أن يكون عدم الرد ولو بالشكر على النص اكثر سوءا
لذا أنا هنا لأحكم على ظاهر النص فأقول والله أعلم أنه نص قوي الدلالات،واضح الأهداف
في معظمه،ثري اللغة،موفق في الطرح،...
اخشى ما اخشاه أن يكون النص كحال من يقول كان أبي فيعيش حاضره على أطلال أمجاد مضت،ولا يرى
الأفق وما خلفه،فيبقى الحاضر والمستقبل حبيس ماضيه.
كان لا بد من الأمل في الحاضر والمستقبل لأن معنا منهاج رب العالمين وهو سيهدينا مهما ضللنا عن الطريق.
الأدب الحق ما كتبته أنت
أسعدك مبدل الأحوال.
حمدان هنا النذير العريان .دور يلعبه جميع المواطنين المصلحين دون الخائنين لكن مهما بذل من جهد و أحرق شمعته ليضيء لهم الطريق فإنه يبقى يد واحدة لا تصفق مالم تحوي نفوس مجتمعه بذرة الصلاح والرغبة في التغيير . قصة مليئة بالرمزيات و متشعبة الدلالات واقعية جدًا. سلم اليراع. خالص التحايا.
لا تقل هذا أخي عبد الرحمان ، فكل قارئ يستطيع أن يسمع صوت النص وإنطاقه كما يشاء ما دام يحس بالحرية على اعتبار أن النص خاضع لتأثير حرية القارئ ..
قل ما شئت أخي ، وعبر عن وجهة نظرك بحرية ، فكلما شعر القارئ بحريته أثناء القراءة ازداد اعترافاً بحرية الآخر ..
فإذا كان للكاتب حرية الإبداع فإن للقارئ حرية الشرح والتفسير والتأويل وإبداء الرأي والدفاع عنه ..
وكم من قارئ يجيد قراءة النصوص الإبداعية ، مع أنه يجد صعوبة في الكتابة الإبداعية ..
سعدت بقراءتك لهذا النص المتواضع رغم طوله .. وأعتبرها تشجيعاً وحافزاً على كتابة ما أحسن ..
أنتظر منك قراءات متعددة لنصوص مختلفة ..
محبتي وتقديري ..
الفرحان بوعزة ..