ترفل في ثوب التقى حتى إذا حل ميعاد السداد نضت جلدها
قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»»
ترفل في ثوب التقى حتى إذا حل ميعاد السداد نضت جلدها
من مظاهر النّفاق والكذب!
ومضة هادفة ناقدة
بوركت
تقديري وتحيّتي
من مظاهر النّفاق والكذب!
ومضة هادفة ناقدة
بوركت
تقديري وتحيّتي
نفسية مريضة تتقمص شخصية المسلمة الزاهدة التقية الورعة
وهى في الحقيقة من أهل النفاق
ومآل المنافقين يوم القيامة الدرك الأسفل من النار.
ومضة هادفة عميقة معبرة
دام إبداعك.
ومضة جميلة وهادفة، سعدت بقراءة رسالتها...
مع التحية
جميل ما طرحه قلمك الوضاء ..
بوركتِ ..تحيتي و احترامي
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ
الحياة مسرح،
و قد أراد أن يأخذ به دور الشيخ المؤمن،
فكان على خشبةِ المسرح شيء،
و خارجه شيءٌ آخر تماماً.
خيرُ الكلام ما قل و دل،
راق لي حرفك كثيراً،
لحرفك البقاء.