ترفل في ثوب التقى حتى إذا حل ميعاد السداد نضت جلدها
أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى كتاب حكم تنفيذ القصاص والإعدام بالوسائل الحديثة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غُرْبَة» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» .. ورقةٌ مطويةٌ في كف طفل ………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: موسى الجهني »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»»
ترفل في ثوب التقى حتى إذا حل ميعاد السداد نضت جلدها
من مظاهر النّفاق والكذب!
ومضة هادفة ناقدة
بوركت
تقديري وتحيّتي
من مظاهر النّفاق والكذب!
ومضة هادفة ناقدة
بوركت
تقديري وتحيّتي
نفسية مريضة تتقمص شخصية المسلمة الزاهدة التقية الورعة
وهى في الحقيقة من أهل النفاق
ومآل المنافقين يوم القيامة الدرك الأسفل من النار.
ومضة هادفة عميقة معبرة
دام إبداعك.
ومضة جميلة وهادفة، سعدت بقراءة رسالتها...
مع التحية
جميل ما طرحه قلمك الوضاء ..
بوركتِ ..تحيتي و احترامي
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ
الحياة مسرح،
و قد أراد أن يأخذ به دور الشيخ المؤمن،
فكان على خشبةِ المسرح شيء،
و خارجه شيءٌ آخر تماماً.
خيرُ الكلام ما قل و دل،
راق لي حرفك كثيراً،
لحرفك البقاء.