أنا فكرت بأن لا نضيق على الشعراء باختيار القافية
ولكن اقتراحك جميل جدا
ويمكن كلما انتهينا من قصيدة أن نبدأ بواحدة جديدة بقافية أخرى وبحر آخرعلى نفس البحر أو على بحر آخر
شكرا لك اخي
بوركت
قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»»
أنا فكرت بأن لا نضيق على الشعراء باختيار القافية
ولكن اقتراحك جميل جدا
ويمكن كلما انتهينا من قصيدة أن نبدأ بواحدة جديدة بقافية أخرى وبحر آخرعلى نفس البحر أو على بحر آخر
شكرا لك اخي
بوركت
اشد على اياديكم في هذا بهذا من الممكن ان تكون قصيدة مكتملة اذا جعلنا الأبيات متواصلة المعنى
بعض الأيادي بلا لون تبادرنا
لكنها في الخفا تأوي لمن قتلا
وبعضها عاجزٌ لاشيءَ يمْلِكُهُ=إلا الدعاء ودمعاً يحرقُ المُقلا
حياكم الله
أعجبتني الفكرة ، وأرجو أن تكتملَ معلّقة :
لكنّ ثورتنا ، واللهُ ناصرُها * ما همّها خاتلٌ ، أوغادرٌ خذلا
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
على خطى المصطفى سارتْ جحافُلنا=تهفو إلى المجدِ لا ترضى لهُ بدلا
قد أقسمتْ لَتَدوسَنْ رأسَ مُجرمِها = مَنْ دمّرَ الشامَ والشعبَ بها قَتَلا
يا ثورة الحق في شام الكرام علا
صوت الضمائر لكن خيّب الأملا
ما كان ظنِّيَ بالإخوان تتركنا
في غمرة الموت بالنيران قد هطلا
نمسي ونصبح والآهات تقتلنا
أما العدو فيمسي ضاحكا جَذِلا
بعض الأيادي بلا لون تبادرنا
لكنها في الخفا تأوي لمن قتلا
وبعضها عاجزٌ لاشيءَ يمْلِكُهُ
إلا الدعاء ودمعاً يحرقُ المُقلا
لكنّ ثورتنا ، واللهُ ناصرُها
ما همّها خاتلٌ ، أوغادرٌ خذلا
على خطى المصطفى سارتْ جحافُلنا
تهفو إلى المجدِ لا ترضى لهُ بدلا
قد أقسمتْ لَتَدوسَنْ رأسَ مُجرمِها
حتى يلوذ بحبْلِ الموتِ ممتثلا
..نرجو مراعاة تواصل المعنى وعدم تكرار القافية ..
شدوا الهمة شعراءنا الكرام ..نريدها معلقة تليق بسوريا وأحرارها
نعم يجوز إن كانا بمثابة الإخوة ..إلا إن كنت ترى غير ذلك والدنا الحبيب
ثم إني لم أقترف هذه الحماقة إلالحرصي على أن تخرج القصيدة بشكل جميل وأعتقد أن تكرار القافية في أبيات متقاربة قد يخل بجمالها ..ولك العتبى حتى ترضى فاعذر حماقة تلميذك ..لم أكن أتوقع أن الأمر سيغضبك